كيف تربح عائد من فيزا المشتريات؟ نظام البونص أو الأهلي بوينتس على البطاقات الائتمانية

كيف تربح عائد من فيزا المشتريات البنك الأهلي ؟  وما هو نظام البونص أو الأهلي بوينتس على البطاقات الائتمانية، هناك الكثير منا بعد استلام البطاقات الائتمانية بحوالي شهر يتم إرسال رسالة له بأن عليه مديونية، وما لا يعرفه الكثير أن البنك الائتماني عليه مصاريف سنوية تختلف بين البنك والآخر وحسب نوع البطاقة أيضا، وهناك طريقة سنتناول الحديث عنها تفصيلا تُمكنك من تقليل المبالغ التي تقوم بدفعها إداريا للبطاقة التأمينية، كما سنتناول الحديث تفصيلا عن نظام البونص أو الأهل بوينتس الذي يمكنك من خلاله الربح من خلال فيزا المشتريات البنك الأهلي، حيث أن تلك الطريقة تُعد بمثابة تعويض عن المصاريف السنوية.

كيف تربح عائد من فيزا المشتريات البنك الأهلي

هناك طريقة بسيطة للحصول على عائد عن طريق فيزا المشتريات البنك الأهلي، حيث أن كل شخص عليه مصاريف شهرية ثابتة سواء كانت مصاريف الإنترنت والجوال وكذلك فواتير المنزل وشراء المُستلزمات، كل ما عليك هو شراء جميع مُستلزماتك تلك باستخدام بطاقة المشتريات لكي تستفيد من تحميل أكبر قدر مُمكن من نظام البونص، حيث يمنحك البنك قسيمة شراء بقدر ليس بالقليل مُقابل شرائك الثابت هذا، قسيمة الشراء تلك تستطيع من خلالها شراء كل ما تحتاجه من عدة متاجر مُختلفة للبيع منها متاجر ملموسة وأُخرى يمكنك من خلالها الشراء عبر الإنترنت.

على سبيل المثال إذا فكرت في شراء جوال جديد فإنه بكل تأكيد يبلغ الكثير من الأموال، وكأنك قمت بشراء مصروف شهري لأربعة دفعات مرة واحدة؛ لذا ستحصل من خلاله على عائد لا يُستهان به على الإطلاق، يمكنك من خلاله الحصول على قسيمة شراء تستخدمها لشراء مُستلزماتك.

نظام البونص على البطاقات الائتمانية

يُعد عائد فيزا البنك الأهلي بمثابة مُكافئة مُقابل إستخدام البطاقة باستمرارية، فمع إستخدام البطاقة يستفيد البنك بعمولة من التاجر نصفها يذهب للفيزا والنصف الأخر للبنك، ومع استمرار إستخدام البنك يستفيد البنك لذا فإن نظام البونص وضعه البنك لتحفيز العملاء على الشراء واستخدام البطاقة مرات عديدة، وبعد ذلك يتم دفع 2.5 % من إجمالي المبلغ شهريا، أما نظام الأهلي بوينتس على البطاقات الائتمانية يمكنك الدخول على الموقع الخاص به ثم حسابك، وذلك لمعرفة المتاجر الذي يقوم بالتعامل معها سواء كانت إلكترونية أو مكان، ونفس الأمر في جميع البنوك الأُخرى.