شغال رابط madrasti لتسجيل على منصة مدرستي التعليمية بالسعودية 1442 لتحميل البرامج والدروس
رابط تسجيل منصة مدرستي التعليمية في المملكة العربية السعودية مازالت الشغل الشاغل لكافة منسوبي التعليم بالسعودية في الفصل الدراسي الثالي للعام الدراسي 1442، وتعد منصة مدرستي الإلكترونية من أكثر المواقع الإلكترونية التي شهدت عمليات بحث عالية، بالإضافة إلى أكبر عدد من الزائرين يوميا حيث يتلقى الموقع ما يقرب من 94 مليون زائر في اليوم الواحد، متنوع بين طلبة وطالبات وأولياء أمور أو أي شخص من المهتمين بمسار التعليم في السعودية.
رابط تسجيل منصة مدرستي
الجدير بالذكر أن منصة مدرستي هي المسؤولة عن التعليم ما قبل الجامعي في المملكة العربية السعودية لكل المراحل، بدايةً من مرحلة الروضة والمرحلة الإبتدائية، نهاية إلى مرحلة الثانوية العامة، بعدما أصبح الذهاب للمدارس خطر يهدد سلامة عدد كبير من المواطنين خوفا من انتقال عدوى فيروس كورونا.
حيث قامت الوزارة بتحميل المناهج الدراسية لكل صف دراسي منفصل عن الآخر فيمكن لكل طالب أن يدخل إلى المنصة ويشاهد شرح الدروس من خلال فيديوهات مبسطة تقدم المعلومات بطريقة سهلة، كذلك منصة مدرستي مسؤولة عن عملية التقييم النهائي من خلال امتحانات إلكترونية عن بعد يعلن موعدها لكل الطلاب سابقا وبهذا يطمئن كل ولي أمر على أبنائه، حيث تلقى أفضل خدمة تعليمية دون خطر مع الخضوع للتقديم الصحيح الذي يحدد مستوى الطالب.
وتقدم المنصة كذلك فصول افتراضية مباشرة يتواصل فيها المعلم مع الطالب، عن طريق مكالمات الفيديو من خلال برامج مختلفة لكي يتم الإجابة على تساؤلاتهم واستفساراتهم على أجزاء المنهج المختلفة.
خطوات التسجيل في منصة مدرستي التعليمية
- يتم تحميل تطبيق توكلنا على الجوال الخاص بك، وتثبيته.
- اضغط على بيانات “منصة مدرستي” الموجودة في توكلنا.
- يتم ملء البيانات من الاسم الرباعي ورقم الهاتف والمرحلة العمرية.
- تحصل على رسالة نصية مدون بها الرقم السري، عليك بكتابتها ثم اضغط على تسجيل.
لايزال عشرات الالاف الطلاب يومياً يباشرون البحث حول التسجيل على موقع مدرستي باستخدام توكلنا او مايكروسوفت وذلك لكون موقع مدرستي هو البوابة الاولي التي جاءت امام الطلاب على التعليم عن بعُد فى ظل الظروف الاستثنائية التي يواجها الطلاب من ازمة تصاعد وارتفاع الحالات المسجلة من فيروس كورونا، عليه اصبح التسجيل متاح امام الجميع على موقع مدرستي ليكون بديلاً من الذهاب الى مدارس.
تعليقات