طريقة عمل بسكويت اليانسون اللذيذ في المنزل بطريقة في مقدرة الجميع
يعتبر بسكويت اليانسون صحي ومفيد وخاصة في وقتنا الحالي لما نعانيه من أمراض تتطلب مناعة قوية، وهو بسكويت الإفطار الشهي اللذيذ الذي يفضله الجميع كباراً وصغاراً لتناوله مع الشاي أو الحليب، ويمكن تناوله أيضاً في أي وقت وهو من البسكوتات الخفيفة التي لا تحتوي على نسبة عالية من السكر، لا تعاني الأمهات في القيام بعمله لأن طريقة تحضيره سهلة وسريعة ودائماً تلجأ الأمهات وجميع الستات إلى عمل الشئ السهل في تحضيره، والآن سوف نتحدث في هذا المقال من خلال موقع ثقفني طريقة تحضير بسكويت اليانسون ومكوناته البسيطة التي لا تحتوي على بيض ولا غيره من المكونات المكلفة.
مكونات بسكويت اليانسون
بسكويت اليانسون شهي وممتع ويتكون من مكونات سهلة وبسيطة وسوف نعرضها عليكم الآن وهي كالتالي:
- 1/2 2 كوب من الدقيق.
- ربع كوب من اليانسون المطحون.
- نصف كوب من الماء.
- نصف كوب من الزيت النباتي.
- نصف كوب من السمنة.
- نصف كوب من السمسم.
- ربع كوب من السكر.
- ملعقة كبيرة من البيكنج بودر.
طريقة الإعداد والتحضير
مفيش ابسط من هذه الطريقة في القيام بعمل هذا البسكويت الممتع وهذه الطريقة كالتالي:
- نضع السمنة والسمسم والسكر ونقلبهم مع بعض حتى يذوب السكر.
- ثم نضيف عليهم الزيت واليانسون المطحون ونستمر في التقليب.
- ننخل الدقيق جيداً بالمنخل ونقلب معه البيكنج بودر ونضيفهم بالتدريج إلى الخليط السابق.
- نقوم بالعجن جيداً حتى تصبح لدينا عجينة طرية متماسكة.
- نقوم بتشكيل العجينة على شكل اصابع ونلفها ثم نضعها في الفرن في الرف الأوسط على درجة حرارة 180 درجة مئوية ونتركه في الفرن حتى ياخذ اللون المناسب.
فوائد اليانسون للجسم
يحتوي اليانسون على مجموعة من الفوائد المهمة التي تخلص الجسم من المشكلات المزعجة التي تواجهه وهي كما يلي:
- يحتوى على الكثير من المواد المضادة للأكسدة لذا فهو يعمل على وقاية الجسم من كثير من الأمراض المختلفة.
- يعمل على تطهير الفم من البكتيريا الضارة حيث أنه يمكن استخدامه كغسول للفم.
- يعمل على طرد الغازات من الجسم ومعالجة مشكلات عسر الهضم.
- يقوم بتسكين آلام البطن ومعالجة الإسهال.
- يقوم بطرد البلغم من الحلق.
- يعمل على تهدئة الأعصاب كما أنه يساعد الجسم على الاسترخاء، لذا يجب تناول كوب واحد منه قبل الذهاب إلى النوم.
- يعمل على معالجة التهابات الشعب الهوائية والأنفلونزا، كما أنه يعالج التهابات الرئة وأيضًا التهابات الجيوب الأنفية.
تعليقات