أوضاع النوم وتأثيرها على الصحة ما هي طريقة النوم الأفضل للإنسان وفق أحدث الدراسات
مزايا وعيوب كل أوضاع النوم وتأثيرها على الصحة، يقول الخبراء إن الوضع الذي نستيقظ عليه هو وضعنا المفضل في النوم، سواء كان على الظهر أو البطن أو أحد الجانبين أو حتى وضعية الجنين وتؤثر كل وضع من هذه الأوضاع على الأعصاب والأجهزة الداخلية، وذلك بسبب تأثيرها على تدفق الهواء وضغط الجسم على المناطق المختلفة هنا سنستعرض مزايا وعيوب كل وضع في النوم.
فوائد حرق ورق التين الأخضر في المنزل وصفة جبارة لن تتخيل ماذا سيحدث بعدها
مزايا وعيوب كل أوضاع النوم
وضعية الظهر: يصنف الأطباء النوم على الظهر على أنه أفضل أوضاع النوم على الإطلاق. إذ أن الرأس والرقبة والظهر تكون في وضع محايد.
- المزايا: تقلل من احتمالات حدوث آلام الرقبة والظهر، وتحافظ على محاورية الجسم، تعتبر الوضعية المثلى للتنفس، حيث تمنع انسداد الجهاز التنفسي وتقلل من احتمالات حدوث الشخير.
- العيوب: يمكن أن تزيد من احتمالات حدوث انسداد ممرات التنفس لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات التنفس أثناء النوم، مما يؤدي إلى اضطرابات النوم والشخير.
وضعية البطن:
- المزايا: يمكن أن تساعد في تخفيف آلام الظهر والعتبات، وتساعد على الهضم.
- العيوب: قد تزيد من احتمالات حدوث آلام العنق والظهر، وتزيد من ضغط الجسم على الأعضاء الداخلية، مما يمكن أن يؤثر على وظائفها الطبيعية.
وضعية الجانبين:
- المزايا: تقلل من احتمالات حدوث آلام الظهر والعتبات، وتساعد على تقليل الشخير وانسداد الجهاز التنفسي.
- العيوب: يمكن أن تؤدي إلى ضغط على الأجهزة الداخلية، مثل القلب والمعدة، وتزيد من احتمالات حدوث آلام الرقبة والكتفين.
وضعية الجنين:
- المزايا: تقلل من احتمالات حدوث آلام العظام والمفاصل، وتزيد من شعور الأمان والراحة.
- العيوب: يمكن أن تؤدي إلى تضييق ممرات التنفس، وتزيد من احتمالات حدوث آلام الرقبة والظهر، وقد تؤدي إلى حدوث قلة تهوية للرئتين.
شارك
تعليقات