مساعدات مادية ومعونات التعليم والزواج.. التواصل مع ديوان الشيخة فاطمة
تسعى الشيخة فاطمة إلى احتضان المواطنين الإماراتيين ومساندتهم وتقديم الدعم والعون خاصة لكبار السن وللفقراء والمحتاجين واللاجئين والضعفاء والمرضى ومن هم في عمر الشيخوخة، حيث تتنوع المساعدات وتمتد لتغطي كافة الاحتياجات لتوفير الحياة الكريمة، فدعونا نتعرف في السطور القادمة علي الشيخة فاطمة والمساعدات التي تقدمها.
الشيخة فاطمة هي زوجة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الحاكم السابق لدولة الإمارات العربية المتحدة، ولقبت الشيخة فاطمة باسم أم الإمارات وأم الشيوخ ورائدة العطاء وأم العرب نظراً لسعيها الدائم وراء فعل الخير ومد يد العون للمواطنين، فهي علامة مميزة لفعل الخير على مستوى العالم العربي، وتترأس الشيخة فاطمة العديد من الجمعيات والمؤسسات الخيرية وتبذل قصارى جهدها لضمان حقوق المرأة وتعزيز مكانتها في المجتمع ونجدة الضعفاء والمظلومين وإعادة الحقوق لأصحابها وتقديم الدعم المادي والنفسي، وقد أفصحت الشيخة فاطمة عن مقر المكتب الرسمي الخاص بها لاستقبال طلبات الدعم على مدار اليوم وهو موجود في شارع ٢٢ منطقة الشرف إمارة أبو ظبي.
الخدمات التي ديوان الشيخة فاطمة للمواطنين من خلال المجلس الأعلى للأمومة والطفولة
تتعدد المساعدات التي تقدمها الشيخة فاطمة للمواطنين والمقيمين واللاجئين لتشمل تقديم المساعدات التالية:
- تقديم المساعدات التي يحتاجها طلاب العلم من أجل استئناف مسيرتهم التعليمية في المعاهد والجامعات بداخل دولة الإمارات.
- توفير الرعاية الطبية لكبار السن والمرضى والمسنين.
- تقديم دعم مادي للأشخاص المقبلين على الزواج.
- تقديم دعم مخصص لكافة اللاجئين من جميع بقاع الأرض وتوفير المتطلبات الأساسية لهم في الغذاء والسكن والصحة والتعليم.
- تقديم دعم شهري للمرأة المطلقة والأرملة والتي تعول أبنائها.
- تقديم الرعاية اللازمة لأصحاب الهمم والمعاقين وتوفير الأدوات الطبية والأطراف الصناعية.
المؤسسات الخيرية التي تترأسها أم الإمارات 2023
يرغب الكثير من المواطنين الإماراتيين والباحثين عن الدعم من كافة الدول العربية في البحث عن المؤسسات الخيرية والإنسانية التي تعمل تحت إشراف أم الإمارات الشيخة فاطمة وفيما يلي نوضح أسماء تلك المؤسسات:
- تتولي الشيخة فاطمة إشراف مؤسسة التنمية الأسرية.
- الصفحة الرسمية الخاصة بالشيخة فاطمة علي منصة تويتر.
- المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، وكذلك الاتحاد النسائي العام.
تعليقات