اقوى مقشر لتبييض وتقشير البشرة والجسم وازالة الجلد الميت لن تصدقي ماهو
التقشير من عادات الجمال الصحية التي تضمن نضارة البشرة ومظهرها الصحي كما أنه يزيل الخلايا الميتة ويحفز إنتاج الكولاجين. مكونان أساسيان في وصفة التقشير هما القهوة والسكر ، لذلك إليك طرق ووصفات مختلفة للحصول على بشرة خالية من العيوب. كما تنظف القهوة البشرة وتنقيها لما لها من فاعلية في إزالة حب الشباب وتأثيره على الوجه لذا فهي مفيدة جدا للمراهقين حيث أنها تعالج حب الشباب حيث تساعد على تفتيح وتوحيد البشرة مما يجعلها ناعمة وردية بينما القهوة له تأثير في شد خلايا الجلد المترهلة ، لأن حمض الكافيين الموجود في القهوة يمكن أن يعزز إنتاج الكولاجين ، ويقلل من التهاب الجلد وانتفاخ العين ، فمن الأفضل عدم غسله. الوجه: استخدمي الصابون بعد وضع قناع القهوة ، ثم اغسليه بالماء ، حيث يحتوي الصابون على مواد كيميائية يمكن أن تجفف البشرة وتفقد زيوتها الطبيعية.
المقشر الذي يعمل على تبييض البشرة خلال ثلاث ايام فقط هو مقشر القهوة حيث يمكننا تحضير تلك المقشر في المنزل بابسط المكونات الطبيعية الاخرى ويمكننا إستخدام تلك المقشر مرتان في كل إسبوع للتمتع بالوجه الابيض الذي ترغبين به لذلك ننصح بإستخدام تلك المقشر الجبار الذي يجعلكي تستغنين عن إستخدام اي خلطة اخرى.
خلطة القهوة لتقشير وتبييض البشرة
خلطة القهوة والسكر لتقشير وتبييض البشرة
- ١/٢ كوب قهوة
- ١/٢ كوب سكر
- ١/٤ كوب زيت زيتون
طريقة استعمال خلطة القهوة:
نقوم بمزج المكونات سويا حتى يصنع مزيج متجانس ، ثم ادهني بشرتك او جسمك بالخليط مع التدليك الدائري حتى يزال الجلد الميت بسهولة لمدة ٥ دقائق ، ثم اشطفي جسمك او بشرتك بالماء الدافئ ثم البارد لقفل مسام الوجه او مع اضافة رشة من ماء الورد على بشرتك لترطيب البشرة وقفل المسام
خلطة القهوة والملح لتنعيم وتقشير الجسم والبشرة
مكونات مقشر القهوة لتقشير وتبييض البشرة :
- ملعقتين من القهوة
- نصف كوب من ملح
- ماء
طريقة استعمال خلطة القهوة والملح:
قوم بجمع المكونات سويا حتى يصنع خليط مثل المقشر ليسهل فرده على البشرة مع تدليك البشرة لمدة ربع ساعة تقريبا حتى تتأكدي من تخلص البشرة من الجلد الميت والخلايا الميتة المتراكمة ، ثم اشطفي وجهك بالماء الدافي ثم الماء البارد او عن طريق قطعة من الثلج ، ثم قومي برش وجهك بماء الورد او جففي بشرتك تماما مع دهنها بالمرطب الخاص بك ، وهذا حفاظا على بشرتك رطبه دوما.
تعليقات