جبتلك الحل السحري… أقوي كيراتين طبيعي للشعر بالكوكاكولا في ساعتين بس هيبقي شعرك حرير

تبحث العديد من السيدات عن طرق مختلفة لفرد الشعر بجانب ألا تكون مكلفة، حيث إن فرد الشعر عن طريق بعض المستحضرات الجاهزة أصبحت في غاية الصعوبة بسبب غلاء الأسعار، لذا فقد وجدنا لكن الحل الأمثل، وهو عن طريق مشروب غازي غير متوقع وهو “الكوكاكولا”، حيث أنه الآن لا يقتصر على الشرب فقط، بل أيضًا يتم استخدامه من أجل النظافة وفرد الشعر، وإليكم أفضل الطرق لفرد الشعر باستخدام الكوكا كولا.

أفضل الطرق لفرد الشعر بالكوكاكولا

• الطريقة الأولى لفرد الشعر بالكوكا كولا: تكون عن طريق توفير عبوة كاملة من المشروب “كوكاكولا”، وما يساويها من “ماء الورد”.
• ثم يتم خلط المكونات معًا جيدًا، وبعد المزج يتم وضع الخليط على الشعر بشكل كامل، من الجذور وحتى الأطراف.
• وللحصول على أفضل النتائج يفضل لف الشعر بشكل دائري لسهولة عملية الفرد، كما يفضل ارتداء غطاء الشعر.
• وبعدها يتم ترك الشعر مع الخليط لمدة ساعتين متواصلتين، ثم يغسل الشعر بالماء الدافئ والشامبو.
• أما الطريقة الثانية: تكون بتوفير بعض المكونات المختلفة مثل “كمية مناسبة من مشروب الكوكاكولا تتناسب مع طول وكثافة الشعر
• ثم يضاف إليها ملعقة واحدة كبيرة من النشا وتزيد أو تقل حسب كمية الشعر
• أيضًا يتم إضافة بعض من زيت الزيتون فيما يعادل ملعقتين، وعلبة زبادى، فهو فعال بجعل الشعر أطول وألمع”.
• وبعد ذلك يتم وضع الكوكاكولا في إناء على نار مرتفعة، وعند وصول لحظة الغليان يضاف إليها كمية النشا ويستمر في التقليب حتي الحصول علي قوام متماسك نسبيًا
• ثم يتم إغلاق النار ونتركه يبرد تمامًا.
  بعد أن يبرد المزيج يمكنك إضافة باقي المكونات من “الزبادي، و زيت الزيتون”، ويستمر التقليب حتي الحصول علي قوام كريمي.
• وبعدها يتم غسل الشعر قبل وضع الماسك عليه، وعند وضعه يفضل تركه مدة لا تقل عن ساعة كاملة للحصول على نتائج ملحوظة، كما يفضل ارتداء غطاء الشعر أيضًا.
• وبعد مرور الوقت الوقت الكافي، يتم غسل الشعر بالماء والشامبو مرةً أخرى.

بعض التحذيرات عند استخدام الكوكاكولا على الشعر

• عجلة الرغم من وجود نتائج مبهرة بـ شراب الكوكاكولا من حيث فرد الشعر إلا  أنه يوجد بعض الآثار السلبية التي يمكن أن تظهر في حالة لم يتم غسل الشعر بشكل صحيح من الخليط الموضوع عليه.
• حيث يجب التأكد من نظافة الشعر تمامًا منه لعدم تراكم الاتساخات بمسامات الجلد.
• بالإضافة إلى عدم الإفراط في استخدامه تجنبًا للمشاكل التي تحدث على مدار الزمن البعيد.