استعلام نتائج الرخصة المهنية للمعلمين 1443 برقم الهوية
نتائج الرخصة المهنية للمعلمين 1443، أعلنت هيئة تقويم التعليم والتدريب، عن نتائج الرخصة المهنية للمعلمين والمعلمات يوم أمس الخميس الموافق 21 أبريل 2022، والتي تعد شرط أساسياً للمعلمين والمعلمات في ممارسة مهنة التدريس. حيث أشارت الهيئة وقبل صدور النتائج عن قيامها بالإعلان عن نتائج الرخصة المهنية للمعلمين وذلك بعد أن أدي الكثير منهم الاختبارات الخاصة بالتخصص والتربوي.
استعلام نتائج الرخصة المهنية للمعلمين 1443 برقم الهوية بعد صدورها:-
قالت هيئة تقويم التعليم والتدريب والمعنية باختبار السادة المعلمين والمعلمات، بأنه يمكن للمتقدمين من السادة المعلمين والمعلمات، والذي أدي عدد كبير منهم اختبارات الفترتين للتخصص والعام خلال الشهور الماضية وذلك بهدف الحصول على الرخصة المهنية، والتي أعلنت هيئة تقويم التعليم والتدريب عن نتائجها يوم الخميس الموافق 21 أبريل 2022،ويمكن الاطلاع على نتائج اختبارات قياس وذلك من خلال إتباع الخطوات التالية:-
- الولوج إلى موقع هيئة تقويم التعليم والتدريب.
- الدخول إلى ملف المتقدم من خلال كتابة الاسم ورقم المرور.
- يتم اختيار النتائج ثم اختيار نوع الاختبار.
- يتم الضغط على بحث وأخيراً يتم استعراض النتائج.
وفى ذات السياق فقد أعلنت الهيئة عن أن الاختبارات التي خاضها السادة المعلمين والمعلمات في الاختبار العام والتخصص، تهدف إلى الحصول على الرخصة المهنية للمعلمين والمعلمات، واستخدامها في الانتقاء والمفاضلة بين شاغلي الوظائف التعليمية من قبل الجهات المسئولة عن الوظائف التعليمية.
وتعتبر الرخصة المهنية لشاغلي الوظائف التعليمية، ما هي إلا وثيقة تقوم بإصدارها هيئة تقويم التعليم والتدريب، بعد نجاح المعلم أو المعلمة في اختبارات التخصص والعام، ويعد اجتياز هذه الاختبارات شرطاً رئيسياً من أجل الحصول على هذه الرخصة المهنية.
والاختبار العام هو الاختبار التربوي، ويشترك في هذا الاختبار جميع السادة المعلمين والمعلمات، بينما يتناول اختبار التخصص، عدد من الاسئلة الخاصة بمادة التخصص الذي يقوم المعلم بتدريسها لأبنائه الطلبة والطالبات، وقد اعتمدت الهيئة عدد 38 تخصص من التخصصات الخاصة بشاغلي الوظائف التعليمية.
والرخصة المهنية للمعلمين، تستهدف في الأساسي السادة المعلمين والمعلمات ممن هم على رأس العمل، كذلك فإنها تستهدف الراغبين في شغل مهنة التعليم سواء في القطاع العام والقطاع الخاص في كافة ربوع المملكة العربية السعودية.
تعليقات