منح مالية من مؤسسة عبد العزيز بن فهد تصل الي 20 ألف ريال للمحتاجين والمرضي

تتعدد وتختلف المعونات المقدمة من مؤسسة الملك فهد بن عبد العزيز الخيرية، حيث تسعى المؤسسة إلى تقديم الدعم في الشؤون الاجتماعية والإسلامية و التعليمية و الصحية، وتعد من  صور تلك المعونات تعمير المساجد و والمراكز الإسلامية والعمل بتعاليم القرآن الكريم و تعاليم الدين الإسلامي الحنيف، ودعم التعليم وتقديم المنح المالية للمحتاجين والمنح الدراسية.

أهداف مؤسسة الملك فهد بن عبد العزيز الاجتماعية

تسعى مؤسسة عبد العزيز بن فهد إلى تحقيق ما يلي:

• تتكفل المؤسسة بجميع أفراد أسرة الأيتام و ذوي الاحتياجات الخاصة و الفئات الفقيرة داخل المملكة العربية السعودية.
• تدعم مشاريع الإسكان والتعمير الاجتماعي وكذلك تساهم في أعمار المساكن.
• تدعم المؤسسة برنامج التأهيل والتدريب الذي يقدم خدمات تأهيل الشباب وراغبي العمل في البحث عن فرصة عمل جيدة وكذلك قدرتهم على الإنتاج وذلك من ضمن مبادرات ومجهودات الدولة لتحقيق التكافل وتقديم المساعدة  والاستقرار والاعتماد على الذات وإعانة الأسرة.
• تقديم الدعم المادي للغارمين والمتعثرين في السداد والتكفل باحتياجات الأسرة.

أعمال مؤسسة الملك فهد بن عبد العزيز الخيرية

تسعى المؤسسة إلى إنشاء ودعم المشاريع التي تعود بالنفع على الأسر المحتاجة وذلك على النحو التالي:

1. معونات بقيمة ٢٠ ألف ريال سعودي وذلك المساعدة على الزواج.
2. إقامة حفل للاحتفال بالزواج ويشترك به ما يقارب ٤٧٤ زوج وزوجة مع تقديم الهدايا لهم.
3. طرحت المؤسسة برنامج طموح والذي من شأنه يقيس مهارات طلاب الثانوية العامة مما يساعدهم على اختيار نوع التعليم الجامعي وكذلك التخصص الدراسي المناسب داخل كل جامعة.

أعمال مؤسسة الملك فهد في الشؤون الصحية

قامت المؤسسة بإنشاء وتعمير المرافق الصحية وكذلك تقديم خدمات واحتياجات المرضى داخل أراضي المملكة العربية السعودية وخارجها، كما عملت على تطوير المركز الطبي وتعظيم الاستفادة منه والتطوير في برامجه وآليات العمل به.

أعمال مؤسسة الملك فهد في الشؤون التعليمية

1. من احدي صور اهتمام المؤسسة بالتعليم ما يلي:
2. عملت المؤسسة على تقديم الدعم لمختلف جهات التعليم ومراكز البحواث.
3. تقديم الدعم للكراسي العلمية الموجودة في الجامعات وتحمل اسم الملك فهد.
4. تقديم منح دراسية في مختلف المجالات.
5. إنشاء مركز للترجمة.
6. تقديم الدعم لمراكز التأليف والبحث العلمي.