مش هتتشري الجاهزة تاني.. الهريسة الإسكندراني الاصلية بأسرار وتكات المحلات زي الجاهزة بالظبط
مش هتتشري الجاهزة تاني.. الهريسة الإسكندراني الاصلية بأسرار وتكات المحلات تختلف طرق تحضير الهريسة من شيف إلى شيف ومن محافظة إلى محافظة أيضًا حتى ولكن طريقة عمل الهريسة الإسكندراني هي الطريقة الأكثر بحثًا لأنها ألذ طعمًا من غيرها كما أنها ألذ من البسبوسة وأسهل منها في طريقة التحضير، ففي مجتمعنا الشرقي ومن أساسياته هو تحضير الحلوى بجانب الأطعمة وخاصة عند المناسبات الشخصية أو العامة فلابد من الحلوى ولابد من تقديمها للضيوف وعند الزيارات، وبسبب اقتراب شهر رمضان المبارك تعلمي طرق ووصفات ألذ الحلويات.
طريقة عمل الهريسة الإسكندراني في المنزل
- كيلو من السميد الناعم (ثلاثة أكواب).
- كوب واحد صغير من الدقيق الأبيض.
- نصف كوب من جوز الهند.
- لبن دافئ.
- كيس فانيلا.
- نصف كوب سمنة بلدي.
- عسل أبيض.
خطوات التحضير:-
- قومي بوضع المقادير الجافة مع بعضها في وعاء عميق وقلبيهم جيدًا ثم ابدئي في إضافة السمنة للخليط وقلبيهم .
- ضعي الحليب داخل اللبن وقلبيه حتى تحصلي على عجينة متماسكة وقوامها ثقيل إلى حد ما.
- ادهني صينية الفرن بالزبدة أو السمنة البلدي أو الزيت منعًا لالتصاق الهريسة بها من الحواف ومن الأرضية ثم قومي بصب الخليط في الصينية.
- ضعي العسل على الخليط في الصينية وقومي بإدخال الصينية في الفرن وأشعليه على درجة حرارة 180 درجة مئوية حتى يسخن قليلًا وضعي الصينية بداخله.
- اتركي الصينية داخل الفرن لمدة نصف ساعة تقريبًا ثم أخرجيها بعد أن تنضج ويصبح لونها أصفر أو ذهبي لامع.
- بعد أن تخرجيها من الفرن قومي بوضع الشربات عليها ولابد أن يكون الشربات باردًا واتركيها تبرد هي أيضًا وابدئي في تقديمها.
أهم فوائد تناول الهريسة
- تعمل الهريسة على تقوية عظام الإنسان البشري والأسنان أيضًا حيث أنها تحتوي في مكوناتها على الحليب الغني بالكالسيوم والفيتامينات أيضًا.
- لا تساعد في زيادة الوزن حيث أنه يدخل في تكوينها السميد الناعم الذي يعطيك شعور بالشبع لمدة طويلة وبذلك يقلل كميات الأكل التي تقوم بتناولها مما يقلل من الوزن.
- يحمي العظام من الهشاشة لأنها غنية بالكالسيوم والماغنسيوم اللذان يقويان العظام.
- تعزز عمل كلى الإنسان لأنها غنية بعنصر البوتاسيوم.
- تحتوي على الفيتامينات المختلفة ولذلك فهي تقوي الجهاز المناعي للإنسان وتجعله أكثر قابلية لمقاومة الأمراض والفيروسات والأوبئة.
شارك
تعليقات