تفاصيل أسواق العثيم بالسعودية المالك وعدد الفروع

تفاصيل أسواق العثيم بالسعودية، واحدة من أشهر المتاجر السعودية بل وأكبرها هي أسواق عبدالله العثيم التي تشتهر بتقديم جميع منتجات الأغذية والمنتجات المنزلية التي لا غنى عنها في أي منزل، ولهذا السبب هناك فرع واحد على الأقل في كل مدينة من مدن المملكة العربية السعودية لكي يتمكن المواطنون من شراء ما هم في حاجة إليه بأي وقت، كما أن أهم ما يميز أسواق عبدالله العثيم هي الأسعار التنافسية التي تقدم بها منتجاتها للعملاء، ولأن الجميع يعرف أسواق العثيم وما تقدمه من منتجات ولكن لا يعرفون تفاصيل حول تلك الأسواق التجارية في السطور التالية نأخذكم في جولة قصيرة مع أسواق عبدالله العثيم للتعرف على المزيد من المعلومات حولها.

تاريخ أسواق العثيم بالسعودية

تحتل أسواق العثيم المرتبة الثانية من حيث أفضل المتاجر السعودية وأكبرها والمقدمة لجميع احتياجات ومتطلبات العملاء وذلك بعد أسواق بنده التجارية، ومن قام بالبدء في أسواق العثيم وتم تسميتها على اسمه هو عبدالله صالح علي العثيم رجل الأعمال الشهير الذي يحتل المرتبة رقم 51 وذلك بقائمة أكبر رجال الأعمال في العالم وليس السعودية فقط.

وكانت بداية القصة بمتجر واحد صغير بالسعودية بالتحديد في حلة القمصان، وعندما سمع الكثير عن المتجر قاموا بالتردد عليه لكي يصبح أكثر شهرةً في فترة قصيرة لما يوفره المتجر من منتجات متنوعة للعملاء، كما أن تلك المنتجات كانت بجودة رائعة وبعلامة تجارية مميزة نالت إعجاب جميع المواطنين والمقيمين بالسعودية حينها.

ومنذ ذلك الوقت وقام عبدالله العثيم بالتوسع في مشروعه الصغير وتمكن من إنشاء أكثر من فرع في السعودية ومدنها المختلفة، وفي العام 1990 حتى العام 1999 تمكن من أن يمتلك حوالي أربعة عشر فرعًا من فروع أسواق العثيم، واستمر في النجاح والتقدم وتوفير المزيد من المنتجات ذات الجودة المميزة التي تجذب المزيد من العملاء، إلى أن تم تحويل أسواق عبدالله العثيم بعام 2006 إلى شركة قابضة بالسعودية.

أسواق العثيم بالسعودية

نشاطات أسواق العثيم بالسعودية

وقد نوى عبدالله العثيم أن لا تكون تلك النشاطات تجارية فقط بل أراد أن تكون وصلة خير بينه وبين الله لهذا قام بتوفير العديد من النشاطات الأخرى مثل:

  • حملات بر الوالدين.
    التبرعات المالية الكثير والقيام بعدد كبير من الأعمال الخيرية.
    زيارة المرضى وتوفير احتياجاتهم.
    حملات الحفاظ على البيئة.زيارة المستشفيات والمرضى.