طريقة عمل كيكة البرام في دقيقة بخطوات بسيطة وطريقة مختلفة عن الكل

كيكة البرام الهشة، تتكون هذه الكيكة من مجموعة من المكونات البسيطة التي تتوفر في جميع المحلات والمنازل ولا يغلب أحد في الحصول عليها، كما أن تعد طريقة تحضيرها من الطرق السهلة التي تفضلها كثير من الأمهات الماهرات في الحلويات وغيرها، والكثير منا يعشق تناول الكيك والأطعمة المختلفة من الأواني الفخارية ولا يفضلوا الأواني الألومنيوم وغيرها من الأنواع، وهذا النوع صحي ومفيد جداً وليس له آثار ضارة على الجسم، حيث يتميز بعدم تفاعله مع الأطعمة التي توضع به ويحتفظ بدرجة الحرارة الأكل، ومن خلال هذا الموضوع سوف نتعرف على مكونات عمل كيكة البرام وطريقة إعدادها بكل سهولة.

مكونات عمل كيكة البرام

تعتبر مكونات عمل كيكة البرام من المكونات الاقتصادية التي تتوفر في كل المحلات وفي كل المنازل أيضاً سوف نتعرف عليها الآن وهي كما يلي:

• ٢ كوب ونصف من الدقيق.
• كوب وربع من السكر.
• ٤ حبات من البيض.
• نصف كوب من الزبدة.
• ملعقة كبيرة من البيكنج بودر.
• نصف كوب من اللبن السائل.
• ملعقة كبيرة من الخل.
• علبة واحدة صغيرة من الزبادي.
• ملعقة صغيرة من الفانيليا.

طريقة الإعداد والتحضير

من الطرق التي لا تصعب على كثير من الأمهات ويفضلون طريقة تحضيرها هي طريقة هذه الكيكة اللذيذة الهشة والطريقة كالتالي:

1. نقوم بوضع السكر والبيض والفانيليا في إناء مناسب ونضربهم جيداً باستخدام المضرب الكهربائي ثم نضيف عليهم ملعقة الخل ونستمر في الضرب حتى يصبح الخليط لونه فاتح.
2. ثم نقوم باضافة اللبن السائل والزبادي ومقدار الزبدة المحدد ونضرب أيضاً جيداً.
3. بعد ذلك ننخل الدقيق بالمنخل السلك ثم نضع عليه البيكنج بودر ونقلبه ثم نضعه بالتدريج إلى الخليط السابق.
4. ثم نضرب الخليط بالمضرب اليدوي حتى تتداخل جميع المكونات ويصبح خليط متماسك.
5. نحضر البرام وندهنه بالزبدة أو السمنة ثم نسكب فيه خليط الكيكة.
6. ندخل البرام الفرن ونتركه لمدة تتراوح ما بين ٤٠ إلى ٤٥ دقيقة حتى يتم النضج تماماً.

فوائد تناول الأطعمة من الأواني الفخارية

تتميز الأواني الفخارية بالعديد من المميزات الصحية سوف نتعرف عليها الآن وهي كما يلي:

• يتميز الفخار باحتفاظ درجة حرارة الأطعمة التي توضع به.
• يستخدم في تخزين المياه وتنقيتها من الشوائب مما تساعد في علاج أمراض الكلي.
• لا يتفاعل مع الأكلات مثل الألومنيوم.
• يحافظ على القيمة الغذائية للأطعمة لأنه يستغرق وقتاً أقل على النار.