تأثير دمج التقاعد في التأمينات علي المستفيدين بالمملكة العربية السعودية
تأثير دمج التقاعد في التأمينات علي المستفيدين من مؤسستي التقاعد والتأمينات بالمملكة، أصدر مجلس الوزراء برئاسة خادم الحرمين الشريفين قرار بدمج مؤسسة التقاعد ومؤسسة التأمينات، وذلك القرار يهدف إلي تحسبن أداء الإدارة في خدمة المواطنين المستفيدين بالمملكة، فمؤسسة التقاعد ومؤسسة التأمينات يقدموا الكثير من الخدمات الإلكترونية في المملكة، فإن المملكة العربية السعودية يوجد بها العديد من المستفيدين من معاشات ومستحقات التأمينات لكلا المؤسستين، ويمكنكم معرفة كافة تفاصيل هذا القرار من خلال موقعنا الإلكتروني ثقفني، فإن المسؤولين ذكروا أهداف القرار وتأثيراته ورد المسؤولين علي جميع أسئلة المواطنين.
أهداف قرار الدمج بين المؤسستين
يسعى سمو خادم الحرمين الشريفين للارتقاء بمستوي المؤسسات في المملكة، لذلك قام مجلس الوزراء بقيادة خادم الحرمين الشريفين بصدور قرار بدمج مؤسستي التقاعد والتأمينات، فإن المؤسسة أكدت علي استمرارية بذل جميع جهودهم في مواصل استمرار العمل، فهذا القرار يهدف إلي بعض النقاط الأتية:
- توحيد العمل في المؤسستين فن التخصصات المتشابهة.
- رفع جودة وكفاءة أداء.
- تمكنهم من الاستفادة من جمع الموارد بسهولة سواء مالية أو بشرية.
- تحسين مستوي خدمة العملاء للأفضل2.
تأثير دمج التقاعد في التأمينات
أوضح المسؤولين أن هذا القرار يتعلق بالأمر الإدارية فقط ولا يؤثر علي أي خدمة من خدمات المؤسستين، لذلك ردت المؤسسة علي جميع المستفيدين من أي مؤسسة منهما سواء التقاعد أو التأمينات، ردود المؤسسة علي تساؤلات المواطنين حول تأثير هذا القرار عليهم كان كالتالي:
- لا يوجد أي تغيير في مواعيد صرف مستحقات التأمين ومعاشات المتقاعدين.
- ولا يحدث أي استقطاعات من قيمة المعاشات أو مبالغ التأمين بعد هذا القرار.
- كما أكدت المؤسسة أن طريقة استقطاع مبالغ القروض من المعاشات لا تتغير.
- يكون التقديم علي أي خدمة للاستفادة عبر قواتها ولا يحدث بها أي تغير.
- يكون توريد الاشتراكات بعد قرار الدمج كما هو بدون تغيير.
- تسائلوا إذا تم توحيد قنوات التواصل لكن لم يحدث ذلك حتي هذا الوقت، فكل مؤسسة مازال تستخدم القنوات الخاصة بها في التواصل مع المستفيدين.
- تؤكد المؤسسة أن برنامج تقدير مستمر بجميع خدماته ومميزاته ولا يحدث تغيير به.
- ولا تتأثر البطاقة التقاعدية بهذا الدمج.
تعليقات