وزارة التعليم السعودية وقرار دمج البنين والبنات بالمرحلة الجامعية بالسعودية استطلاع 2021
دمج البنين والبنات بمرحلة الجامعات بالسعودية، من المقترحات والقرارات التي سمع عنها البعض بالتعليم بالسعودية للأعوام القادمة الدراسية، حيث أنه تم استطلاع رأي عن مقترح خطة الدمج بين الطلاب والطالبات بالجامعات مابعد الثانوية، حيث عرضت صفحة استطلاع السعودية عبر صفحتها الرسمية على تويتر بسؤال واقتراح الرأي، عن ما رأيك في دمج البنين والبنات في المرحلة الجامعية بالسعودية؟.
وكانت الإجابات المقترحة بين مؤيد أو غير مؤيد أو رأي آخر، ولاقىٰ الاستطلاع الكثير من الردود حول هذا القرار الثاقب، حيث لاقى الاستطاع نسبة كبيرة في غير مؤيد للدمج.
وزارة التعليم السعودية ودمج البنين والبنات بالجامعات السعودية 2021
من المقترحات الجديدة التي تتم بتعليم السعودية هو دمج البنين والبنات بالمرحلة الجامعية بالمملكة، حيث أن هذا المقترح لخطة التعليم القادمة بعد أن تم نشره في صفحات استطلاع السعودية أثار بعض الأشخاص الغير موافقين على ذلك الدمج بين الطلاب والطالبات، حيث كان من بعض الردود عن هذا الدمج أن بعض البنات سوف يمنعهن أهاليهن من الدراسة بالمرحلة الجامعية بسبب هذا القرار، وسيكون هذا تدمير لمستقبل الطالبات التي تريدن تكملة مرحلتها الجامعية، كما أنه ستكون الطالبات يتغطون أغلب وقت الدراسة بالجامعات.
دمج البنين والبنات بالمرحلة الجامعية بالسعودية 2021
اختلاط ودمج الطلاب والطالبات بمرحلة الجامعات بالسعودية من مقترحات التعليم الجديدة، ومن الردود التي كانت إيجابية لهذا المقترح والاستطلاع أنه سيكون من باب المنافسة، حيث أن الدمج يساعد على تحسين المستوى الدراسي للأولاد، وأن هذا الجيل يعتبر أرقى من الأجيال السابقة.
ومن الردود السلبية التي جاءت معترضة على هذا الدمج بينهم بالجامعات أنه محرم شرعاً ويثير افتتان البعض، حيث أنه سيمنع بنات القبائل بتكملة دراستهم الجامعية، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم منع اختلاط النساء مع الرجال في أفضل بقاع الأرض وهي المساجد، فمن باب أولى منعهم فيالجامعات أو مايشابهها.
كما جاء في الردود باقتراح الدمج: أنه تم رفض الدمج في الصفوف الأولية للطلاب، فهل من المعقول خروج بتصويت جديد بدمج البنات والولاد بالصفوف في الجامعات بالسعودية، حيث أن هذا الدمج ينتج عنه فساد أخلاقي للمجتمع الاسلامي، حيث أن الجامعات ليست مطمع بعد هذا الاختلاط حيث أن الكثير من الحاصلين على الماجستير جالسين بمنازلهم.
تعليقات