هواتف الأيفون وتحديث جديد من واتساب يتيح مميزات جديدة لهاتفك
تم توفير العديد من الميزات المتعددة في تطبيق الواتساب بعد التحديث الأخير الذي يسعى إلى تحقيقه الخبراء، حيث يعمل خبراء التقنية الحديثة على فرض أحدث الأبتكارات باعتبار أن تطبيق الواتساب يعمل على نظام التشغيل ios ميزات جديدة لتطبيق التراسل على هواتف الأيفون، من بينها الرسوم المتحركة الجديدة للرسائل الصوتية وتعطيل الإيصالات، ويتوفر التحديث بالإصدار الذي يحمل رقم 2.21.40 على متجر اب ستور، وبحسب ما تم ذكره من خلال بعض المواقع المتخصصة كشف تقرير صادر من هذه المواقع المتخصصة أن إصدار 2.21.40 من تطبيق واتساب على نظام التشغيل ios يجلب فقط بعض التعديلات الطفيفة على خدمة المراسلة.
مميزات التحديث الأخير على هواتف الأيفون:
فقد أوضح الموقع أن من بين المميزات التي يقدمها التحديث الأخير:
- رسماً متحركاً جديد لشريط التقدم بالرسائل الصوتية فبمجرد وصول شريط التقدم لتشغيل الرسالة الصوتية إلى النهاية يقفز عائداً مرة أخرى إلى البداية وهذه الميزة متاحة لنظام التشغيل ios 13 والإصدارات الحديثة
- يقدم التحديث أيضاً بعض التعديلات على نظام إيصال القراءة للرسائل الصوتية والتي أصبح بإمكان مستخدمي هواتف أيفون تعطيلها من خلال إعدادات settings تطبيق واتساب – ثم الحساب Account – ثم الخصوصية Privacy والتي ستعمل على إخطار مرسل الرسالة الصوتية عندما يستمع إليها المستلم
- وتعمل شركة واتساب على تطوير ميزة جديدة أخرى للخصوصية لهواتف أندرويد من شأنها أن تقلل من حوادث انتهاك خصوصية الأشخاص على المنصة من خلال إرسال صور ومقاطع فيديو تدمر ذاتياً عند مشاركتها مع شخص ما بعد فاصل زمني قصير
وعلى الرغم من أن فكرة الرسائل والصور التي تختفي بعد فترة قصيرة ليست جديدة تماماً وهي ميزة متواجدة على العيديد من تطبيقات الدردشة والمراسلة على مدار العامين الماضيين إلى أنها لم تكن متواجدة على واتساب
خصائص الميزة الجديدة على الواتساب:
ومن الجدير بالذكر أنه عند تفعيل هذه الميزة سوف يظهر بشكل تلقائي تحديث جديد، يوضح هذا التحديث بأن هذه الوسائط ستختفي بمجرد مغادرة هذه الدردشة ونظراً لأن هذه الميزة غالباً ما ستستخدم لمشاركة الصور الحساسة فإن واتساب سيمنع المستلمين من تصدير الصور Forward إلى جهات اتصال أخرى، ومن الجدير بالذكر أنه ليس من الواضح ما إذا كان واتساب سينفذ حظراً على الصور الملتقطة للشاشة قبل أن تختفي مثل تيليجرام أم لا؟
شارك
تعليقات