شروط القبول والتسجيل في كلية الملك فهد الامنية
شروط القبول في كلية الأمنية، حديث الكثير من الطلبة والطالبات من خريجي المرحلة الثانوية أو خريجي المعاهد والكليات والحاصلين على شهادات الليسانس والبكالوريوس وكذلك طلبة درجة الماجستير، ولقد وضعت إدارة الكلية مجموعة من الشروط يتم على أساسها قبول الإلتحاق بكلية الملك فهد الامنية، بجانب تلك الشروط يلزم على جميع الطلبة المتقدمين إجتياز مرحلة الاختبارات.
شروط التسجيل في الكلية الأمنية لخريجي المرحلة الثانوية
- أن يكون الطالب المتقدم سعودي الجنسية
- أن تكون إقامة الطالب داخل الأراضي السعودية
- يجب أن يكون الطالب لائق بدنياً، وأن يجتاز جميع الاختبارات التي تثبت أن المتقدم متعافي جسمانياً ولا يعاني أي من الأمراض
- أن يقدم الطالب فحص طبي شامل يؤكد أنه سليم ولا يعاني أي من الأمراض المزمنة
- أن يتراوح عمر المتقدم بين السبعة عشر والثانية وعشرون
- أن يجتاز المقابلة الشخصية
- أن يقوم بإجتياز اختبارات الكلية
- أن يجتاز الطالب المتقدم إختبار القدرات العامة “قدرات القياس”
- ألا يمر على حصوله على الشهادة الثانوية أكثر من عام.
شروط التسجيل في الكلية الأمنية لطلبة الحاصلة على المعاهد والكليات ودرجة الماجستير
- أن يكون المتقدم حامل للجنسية السعودية
- أن لا يعاني المتقدم أي من الأمراض وان يكون لائق بدنياً
- أن يقدم الطالب فحص طبي يثبت سلامته الجسدية
- أن تكون إقامة الطالب داخل المملكة العربية السعودية
- أن يتمتع الطالب بحسن السلوك
- يلزم عدم تعرض الطالب لحالة من الفَصل الجامعي
- أن يجتاز الطالب المقابلة الشخصية
- أن يجتاز الطالب اختبار المبدئي للكلية
- وكذلك يجتاز اختبارات القدرات العامة
- أن يكون عمر الطالب لا يزيد عن 27 عام، إلا في حالة كان من حاملي درجة الماجستير ففي هذه الحالة يسمح أن يكون عمر المتقدم أزيد من 27 عام.
والذي يجب ذكره أن كل عام تَقبل كلية الملك فهد الامنية عدد من حاصلي الشهادات الجامعية درجة الليسانس والبكالوريوس في مختلف الكليات والمجالات العلمية والأدبية وخاصةً خريجي هندسة وصيدلة وأداب وطب وتربية وكذلك إعلام،من المعروف أن تم نقل المقر الرئيسي للكلية من مكة المكرمة إلى العاصمة السعودية مدينة الرياض.
التخصصات التي يتم تدريسها داخل الكلية الامنية
هناك مختلف من التخصصات التي يتم تدريسها داخل الكلية ومنها الهندسة والأداب والطب والصيدلة والشريعة الإسلامية والتخصصات الصحية التربية والإعلام والترجمة.
تعليقات