القصة المقررة على الثانوية العامة للاطلاع فقط | وزير التربية والتعليم
صرح الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم المصري أن القصة المقررة على الثانوية العامة للاطلاع والقراءة فقط، مثل مثيلاتها للصفين الأول والثاني من المرحلة الثانوية في العام المنصرم، حيث نشر على حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك منشورا قال فيه:
القصة المقررة علي المرحلة الثانوية للقراءة والاطلاع، مثلما كان الحال في الصف الاول والثاني الثانوي من العام الماضي.
توضيح لمعني أن القصة المقررة على الثانوية العامة للاطلاع فقط
أتبع سيادة الوزير المنشور السابق بمنشور آخر للتوضيح وقال:
المفروض القصص جزء من المناهج الهامة وقد أعلنا سابقا ان الامتحانات الالكترونية لن تستخدم اسئلة مقالية تستوجب استخدام القلم ولكن ممكن أن نسأل عن محتوى القصة باجابات من متعدد على سبيل المثال وجائز ان يطلب التعليم العالي امتحان قبول في بعض الكليات معتمدا على القصة ….
ارجو الاكتفاء بما ذكرناه والاصل في الأمور ان ندرس القصة ونستهدف المزيد من التعلم ولا نسأل عن الامتحان خصوصا واننا لم نبدا العام الدراسي من الاساس!
————————-
ملاحظة للمعترضين دائما:
ارجو تحليل ودراسة سلسلة كتب اللغة العربية والانجليزية في المناهج الجديدة من KG1 حتى الثالث الابتدائي كي تتعرفوا على مقدار اهتمامنا باللغة العربية واللغات الاخرى.
لقد ذكرنا كل هذا حتى ينتهي الجدل الغير مفهوم قبل بدء العام الدراسي وليس لتلقي المزيد من الاسئلة.
خالص تحياتي
وكان الدكتور طارق شوقي قد أعلن في وقت سابق أنه لا يوجد أي تغيير في مناهج الشهادة الثانوية، كما أعلنت وزارة التربية والتعليم عن الضوابط التي تم اعتمادها للفصل الدراسي الأول من العام الدراسي الجديد، وهي كالآتي:
١- تعتمد الدراسة أثناء العام الدراسي على:
– القنوات التعليمية لشرح مناهج المواد الأساسية (المواد داخل المجموع)
– أيام الحضور إلى المدرسة، وتتضمن الأنشطة التعليمية والتطبيقات العملية على ما يتم شرحه في القنوات.
٢- لن تقل عدد أيام الحضور عن يومين، ولكن يمكن أن تزيد طبقاً للجدول الذي تعلنه المدرسة بعد تحقيق شروط التباعد الآمن.
٣- سيتم تدريس المنهج الدراسي كاملا وتقسيمه على مدة ١٤ أسبوع (مدة الفصل الدراسي).
وذلك في إطار خطة الوزارة وتوجهات الدولة المصرية نحو تطوير المنظومة التعليمية المصرية للوصول لتعليم أفضل يقود إلى تخريج أجيال أكتر تلائما مع متطلبات الواقع و أسواق العمل المتنوعة.
تعليقات