الأهداف المرجوة من مشروع النفاذ الوطني الموحد وخطوات الدخول علي الملف الوطني

هذه مبادرة وطنية صادرة عن وزارة الداخلية السعودية تهدف إلى نشر وإدارة الهويات الرقمية للمواطنين والمقيمين، حيث بدأت العديد من الحكومات والمؤسسات الخاصة مواكبة العصر، ومن خلال استخدام المعرفات الإلكترونية (أسماء المستخدمين وكلمات المرور) للإلكترونيات تقدم البوابة الخدمات كأداة للتحقق من النفاذ الوطني الموحد، يسمح بالوصول إلى موقع الخدمة عبر الإنترنت، والذي يعتبر في الواقع هوية رقمية ومرتبطًا بأفراد، ويمثل هويته في المعاملات الإلكترونية، والمعروفة باسم “الهوية الرقمية”.

وتهدف المبادرة إلى إيجاد حل شامل لإدارة وحكم الهويات الرقمية لتقديم خدمات وصول إلكترونية موحدة على المستوى الوطني من خلال النفاذ الوطني الموحد، وتزويدهم بآليات وأدوات لحل المشكلات التي تواجه العديد من الجهات الحكومية والخاصة، مما يعيق تقديم العديد من الخدمات الهامة للمواطنين والمقيمين للاستفادة منها.

الهدف من مشروع النفاذ الوطني الموحد

  • إنشاء نظام وطني تحت إدارة وزارة الداخلية حتى تتمكن الحكومة والقطاع الخاص من الاستفادة منه والثقة وإدارة الهويات الرقمية.
  • “إثبات إلكتروني للهوية” لإنشاء نظام هوية رقمية للأفراد أو الشركات.
  • قم بإنشاء آلية تحقق وتسجيل آمنة للتأكد من أن الهوية الصادرة عن النظام تنتمي إلى الشخص المقصود ولها الحق فقط في استخدام المعرف الرقمي.
  • استخدم عوامل تشغيل متعددة أثناء إدخال النظام لتحقيق مصادقة أو تسجيل عالي المستوى.

الخطوات المتبعة في الدخول على الملف الوطني

  1. دخول المنصة الوطنية الموحدة من هنا.
  2. انقر فوق الرمز (الأرشيف الوطني).
  3. قم بتسجيل الدخول من خلال خدمة الدخول الموحد أو خدمة أبشر.
  4. حدد الخدمة المطلوبة.

ما يقدمه النفاذ الوطني الموحد

  • بطاقة الهوية الخاصة بك .
  • مصادقة المستخدم.
  • قم بالتسجيل والربط التلقائي مع مزود الخدمة.
  • تحديث بطاقة الهوية الوطنية عبر الإنترنت.
  • إدخال واحد، مع مراعاة مستوى المصادقة.
  • التحقق من المعاملات الإلكترونية والتوقيعات الإلكترونية.
  • معايير التحقق من إدارة الخدمة الذاتية.

مزايا خدمة النفاذ الوطني الموحد

يذكر أن هذه الخدمة تسمح لكل مشترك خاضع لنظام التأمين الاجتماعي، ولا تقل مدة الاكتتاب السابقة عن سنة واحدة فقط، ولكنها تخضع لنظام التقاعد المدني أو العسكري، لكنه لم يعوض عن ذلك. أضف هذه الفترة إلى الفترة التي شارك فيها في النظام السابق وهو “نظام التأمين الاجتماعي”.