التضخم في السعودية يقفز إلى 6.1% بعد زيادة ضريبة القيمة المضافة
زادت القيمة المضافة مرة واحدة في المملكة العربية السعودية إلى 6.1٪ ولذلك تم المقارنة به من العام السابق، ولذلك زادت القيمة المضافة ثلاثة أضعاف، وفي شهر يونيو الماضي كان معدل التضخم 0.5٪ وهذه تدل على أن أقل زيادة سنوية منذ يناير الماضي أيضا، ولذلك تم الإعلان عن زيادة القيمة المضافة من 5 ٪ إلى 15٪ في الشهر الماضي.
ولذلك تم الإحصاءات من قبل الهيئة العامة لقفزة التضخم السنوي إلى زيادة أسعار معظم الفئات بالمملكة العربية السعودية، ولذلك تم الإعلان على أن تم تسجيله أكبر إسهام بنسبة 14.6٪ وتم الإعلان عن نسبة المواصلات أيضا قد وصلت إلى 7.3٪.
بالإضافة إلى ذلك أن زيادة القيمة المضافة قد يكون محدودا نسبياً مقارنة بالضريبة اول مرة في عام 2018م، ولذلك تم التوقيع من قبل عن نسبة تضخم الضريبة المضافة بالمملكة العربية السعودية ما بين 5.5٪و 6.0٪ على أساس سنوي.
ومن الجدير بالذكر أن المملكة العربية السعودية من أكبر الدول مصدرة للنفط في العالم كله، ولذلك تم الإعلان من قبل في شهر مايو الماضي 2020م عن زيادة القيمة المضافة ثلاثة أضعاف، لتعزيز ماليتها العامة التي تضررت في الفترة الأخيرة بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد حول العالم كله، ولذلك تم الإعلان عن انخفاض أسعار النفط الخام وكميات إنتاجه.
ولذلك تم الإيرادات من قبل في الصندوق إلى أن تبلغ إلى 33.2٪ من الناتج المحلي خلال العاملين في هذه الفترة الحالية، والفترة المقبلة أيضا، ولذلك تم الإعلان عن الارتفاع من 30.9٪ في عام 2018م.
ولذلك تهدف الإصلاحات الاقتصادية بالمملكة العربية السعودية إلى تنشيط القطاع الخاص، والتي تضمنت إصلاح الأطر القانونية المتعلقة ببينة الأعمال، والسياسات الصناعية، وتم إضافة إلى إصلاحات الأسواق المالية، وهدا أدى إلى ذلك انعاش الاقتصاد الغير نفطي بالمملكة العربية السعودية ولذلك تشير التوقعات الى تحقيقة نموه بنسبة 2.9٪ في العام الحالي.
ومن الممكن أن صندوق الإصلاحات التي تنفذها الحكومة السعودية وما يخص المالية العامة، هذا هو ما يطبق من خلال ضريبة القيمة المضافة، وإصلاح أسعار الطاقة أيضا، ولذلك تم الإعلان على أن الصندوق بشكل واضح في تقريره إلى الإصلاحات التي بدأت تجني ثمارها بالمملكة العربية السعودية، ولذلك تم تقلب أسعار منتجات النفط العالمية، والمخاطر المحيطة بالاقتصاد العالمي، وسوف تستمر في تمثل مصادر للمخاطر بالنسبة للاقتصاد داخل المملكة العربية السعودية.
في الفترة الأخيرة أوضح برنامج جودة الحياة بالمملكة العربية السعودية التي خصص له ميزانية مستقلة قد تصل قيمتها إلى 6 مليارات ريال سعودي مخصص للمستفيدين، حيث أن تم التأكيد على أن زيادة قوية في عدد الفعاليات الرياضية والترفيهية والثقافية أيضاََ، حيث أن تم تنظيمها في السنوات الماضية، وهذا لكي يتم تنظيم أكثر من 10 آلاف فاعلية.
تعليقات