بيان وزارة التجارة || موعد السماح بالعروض والتخفيضات بالمحال التجارية والمولات

أفاد المتحدث الرسمي لوزارة التجارة “عبدالرحمن الحسين” في فيديو له عبر قناة الإخبارية بموقع التواصل الاجتماعي تويتر، بيان وزارة التجارة موعد السماح بالعروض والتخفيضات، مع بدء استعادة الأنشطة التجارية، وكافة المرافق لعملها، وذلك من يوم الأحد 31 مايو 2020، وذلك في المحال التجارية والمولات، موضحا الإجراءات التي تقوم بها الوزارة حيال المخالفات.

بيان وزارة التجارة موعد السماح بالعروض والتخفيضات

سبق ووضعت وزارة الداخلية لائحة عقوبات التجمع، وذكر المتحدث الرسمي مساء اليوم السبت 30 مايو 2020 بأنه من يوم الأحد سيتم السماح بقيام المحال التجارية والمولات بأنشطتها، وأن المطاعم والمقاهي يتم السماح لها من خلال تقديم خدماتها عبر التطبيقات في وقت منع التجول، موضحا بضبط نحو (15) ألف مخالفة حتى الآن.

فيديو متحدث وزارة التجارة

بيان حوار متحدث وزارة التجارة لقناة الإجبارية

تنبيهات وزارة التجارة

أفاد المختص عدة تنبيهات منها:

  • أنه يسمح وقت منع التجول عمل المطاعم والمقاهي من خلال التطبيقات
  • للمستهلك الإبلاغ لوزارة التجارة عن الأسعار إذا تبين غلاء سعر الكمامات الطبية

لائحة الحد من التجمعات

سبق وقامت وزارة الداخلية بالمملكة العربية السعودية، بوضع اللائحة التنفيذية للعقوبات التي يتم إيقاعها على منع التجمعات، والتي تؤدي لزيادة تفشي الوباء، كما قامت بتحديث تلك المخالفات والغرامات التي يتم توقيعها بتطبيق عدد من المخالفات الجديدة، ووضع العقوبات الخاصة بها.

عقوبة عدم التزام منشآت القطاع الخاص

في ظل ما تقوم به وزارة الداخلية من أجراءات احترازية فقد وضعت برتوكول وقائي يوم 6 شوال 1441 هـ، حيث وضعت عقوبة للمنشآت الخاصة  وقدرها (10.000) ريال وذلك في حال:

  • إدخال غير الملتزمين بالكمامات بها
  • تأمين المطهرات والمعقمات في الأماكن المخصصة لها
  • قيام درجة حرارة الموظفين والعملاء بداية من مداخل المحال التجارية والمولات
  • تطهير عربات التسوق والسلال
  • إغلاق أماكن العاب الأطفال
  • تطبيق التباعد الاجتماعي

بخلاف تطبيق الغرامة (10.000) ريال في حالة المخالفة، فأنه تقرر مضاعفة العقوبة في حالة تكرارها، وذلك للعمل على سلامة المترددين والزوار، والعمل على اتخاذ كافة الإجراءات لمنع جائحة كورونا العالمية من زيادة الأعداد المصابة، والذي يعد وباء عالمي وفق وزارة الصحة العالمية.