تحدى أبشر يضيف مسار ثالث جديد يسمى “عن بعد” لشجيع المبدعين ومساعده وزاره الداخلية

تحدى أبشر يضيف مسار ثالث جديد فقد تم اليوم الجمعة 17/4/2020 الموافق 24 من شعبان 1441 هجرياً إعلان من قبل  اللجنة المنظمة ل “تحدى أبشر” عن إضافة مسار ثالث جديد يطلق عليه “عن بعد ”  والهدف من هذا المسار تشجيع المبدعين  لتقديم خدمات جديده  “عن بعد” في وقت قياسي وبجوده عاليه والعمل على وجود أفكار وحلول مبتكره لمساعدة وزاره الداخلية أوقات الأزمات .تحدى أبشر تم الإقرار به ولأول مره برعاية صاحب السمو الملكي ” عبد العزيز بن سعود بن نايف ” وزير الداخلية  خلال ( ملتقي أبشر) السادس الذي تم انعقاده في 18 من شهر فبراير 2020 الموافق 24 جمادى الأخر 1441 هجرياً باشتراك استراتيجي بين وزارة الداخلية مع الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي ومركز المعلومات الوطني وشركة علم لتشجيع  المبدعين وأصحاب الأفكار في تقديم أفكار جديده ومتميزه تسهم في تطوير خدمات وأعمال الوزارة الإلكترونية  والأعمال الميدانية عن طريق دعم ثقافه الإبداع والابتكار لعمل على استخدام وتوظيف التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والإنترنت والبيانات الضخمة.

تحدى أبشر يضيف مسار ثالث  جديد سنقوم بعرضها كالتالي:

المسار الأول :الابتكار في خدمة جديده للوزارة سواء سواء كانت  مقدمة حاليا بطريقه تقليديه ومعتاده من قبل المواطنين في المملكة العربية السعودية أو خدمه ابداعي يجتاحها المواطنين  المستفيدين سواء كانت الخدمة مقدمه لأفراد أو أعمال أو حكومة ولا يتم توفيرها أو تقديمها بأي شكل من الإشكال.

المسار الثاني :الإبداع في خدمة إلكترونية قائمه مقدمه من وزاره الداخلية من خلال تحسين أدائها أو تعديلها أو تطويرها أو تعزيزها بمحاور جديده و يشمل ذلك تحسين تجربه المستخدم وتحسين الخدمات الميدانية.

المسار الثالث :  تحدى أبشر يضيف مسار ثالث جديد وعمل المبتكرين والمبدعين على تقديم خدمات جديدة تقدمها وزارة الداخلية عند المرور بالأزمات عن بعدد كالأزمة الراهنة التي تشهدها جميع دول العالم من اجتياح فيروس كورونا covid 19 لجميع البلاد .

دعم  المسار الثالث يعمل على إضافة هذا المسار تحفيز ودعم المبدعين والمبتكرين وإعطائهم الفرصة لتقديم حلول تقنية ابداعيه تسهل تقديم الخدمات في وزاره الداخلية ودعم رجال الأمن في الميادين للقيام بواجبهم على اكمل وجه خلال الظروف الطارئة التي تمر بها البلاد عند الأزمات والتي استدعت دول العالم اجمع إلى اللجوء إلى فرض حظر التجوال والالتزام بالجلوس في المنازل واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الخدمية للقيام بأعمالهم والتعامل عن بعد .