ضم خدمة مشترك من التأمينات إلى التقاعد بمؤسسة التأمينات الاجتماعية

ضم خدمة مشترك من التأمينات إلى التقاعد، هي خدمة إلكترونية هامة توفرها المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في المملكة العربية السعودية لجميع المشتركين في خدماتها، فهي خدمة ​تتيح لكل مشترك ضم مدد اشتراكه الخاضعة لنظام التأمينات الاجتماعية وذلك إلى نظام التقاعد المدني أو العسكري، ويتم التقديم علي الخدمة إلكترونيًا من خلال منصة التأمينات الإلكترونية، ولكن هناك بعض المتطلبات التي يجب أن تتوافر في المشترك حتي يتم قبول طلبه، وسوف نوفر لكم رابط ضم خدمة مشترك من التأمينات إلى التقاعد.

خطوات ضم خدمة مشترك من التأمينات إلى التقاعد

أوضحت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية بعض الخطوات الإلكترونية التي من خلالها يمكن تقديم طلب ضم خدمة مشترك من التأمينات إلى التقاعد، وجاءت خطوات التقديم علي النحو التالي:

  • يجب الدخول إلى الموقع الإلكتروني الآتي: مؤسسة التأمينات.
  • الدخول على الخدمة ثم النقر على زر “ابدأ الخدمة”.
  • ملء جميع البيانات الشخصية من جانب المنصة بشكل صحيح.
  • إرفاق كافة المتطلبات من خلال الصيغ التالية (pdf, png, jpg, jpeg).
  • التأكيد على الإقرار ثم استكمال الطلب.
  • سوف تصلك رسالة نصية تحتوي علي رقم الطلب الذي من خلاله يمكن متابعة الطلب عبر المؤسسة إلكترونيًا أيضًا.

ما هي متطلبات التقديم علي الخدمة؟

  • يشترط ألا يكون المشترك قد تسلم مكافأة أو أي معاش وذلك طبقًا للنظام الأول عن مدة الخدمة المراد أن يتم ضمها.
  • ألا تقل مدة الاشتراك في النظام الأول عن عام.
  • يجب ألا يزيد عمر المشترك عن 59 عامًا خلال طلب الضم.
  • ألا يكون المعاش في النظام الأول قد تم استحقاقه لأسباب العجز.
  • أن يقر المشترك رغبته بطلب لضم المدة قبل أن يتم انتهاء خدمته بالنظام الأخير.
  • ألا تكون مدد الاشتراك المضمومة هي مدد مكملة لاستحقاق معاش التقاعد قبل الوصول إلى عمر الستين في النظام الأخير، ولكن يشترط على المشترك استكمال المدة التي يطلبها هذا النظام، ما لم يكون هناك أسباب للضم ناتجة من التحول أو عبر التخصيص، أو كان انتهاء الخدمة لأسباب الوفاة أو العجز أو بسبب التنسيق من الخدمة.
  • لا يجوز في حالة الضم الناتجة عن التحول أو التخصيص أو الجمع بين كل من المعاش التقاعدي وراتب الوظيفة المشمول في نظامي التقاعد المدني والعسكري، أو راتب الوظيفة المشمول في نظام التأمينات الاجتماعية.