ناعم وحرير.. فرد الشعر بالصبار وزيت الزيتون أقوى كيراتين طبيعي لكِ ولإبنتك

يعتبر فرد الشعر بالصبار وزيت الزيتون طريقة طبيعية وفعالة للحصول على شعر صحي ومفرود، فكل من الصبار وزيت الزيتون يتمتعان بخصائص فريدة في تقوية الشعر وترطيبه ومنع تساقطه، في هذا المقال سنقدم لكم أقوى وصفة كيراتين طبيعي لفرد الشعر الخشن والمجعد بسهولة.

فرد الشعر بالصبار وزيت الزيتون

• قومي بتحضير الصبار عن طريق قطع ورقة الصبار واستخراج الجل اللزج من داخلها، ويمكنكِ شراؤه جاهز من الصيدلية أو أي محل مستحضرات تجميل.
• في وعاء، قومي بمزج جل الصبار مع ملعقة أو اثنتين من زيت الزيتون.
• قومي بتوزيع المزيج السابق على الشعر.
• قومي بتغطية الشعر بغطاء من كيس بلاستيك أو قبعة الاستحمام واتركيه لمدة 30-60 دقيقة ليتغلغل الخليط في الشعر.
• قومي بغسل الشعر بالماء فقط، حتى لا تفقدي الترطيب العالي.
• قومي بتجفيف الشعر برفق، لأن الشعر المبلول يكون ضعيف جدًا.
• ثم قومي بوضع بعض قطرات زيت الزيتون على أطراف الشعر لترطيبها.
• قومي بلف الشعر عن طريق تقسيم الشعر لجزئين، ثم لفهم على الرأس في الاتجاه المُعاكس.
• من المهم الاستمرار على العناية بالشعر باستخدام الصبار وزيت الزيتون بشكل أسبوعي كروتين للعناية بالشعر.

الصبار للشعر الهايش

يُعتبر الصبار من أهم النباتات المستخدمة في العناية الشعر والبشرة، فهو فهو غني بالعديد من الفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينية التي تقوي الشعر وفيما يلي أبرز فوائده:

• يحتوي الصبار على نسبة عالية من الماء، مما يساعد على ترطيب الشعر الجاف والهايش بعمق.
• غني بمركبات تساعد في تنعيم الشعر وتقليل التجعد، مما يجعله أكثر سهولة في التسريح وأيضًا مناسب لفرد الشعر.
• يوجد به العديد من الفيتامينات والمعادن التي تقوي بصيلات الشعر.

فوائد زيت الزيتون للشعر الخفيف

يعد زيت الزيتون أحد أقدم أنواع الزيوت المستخدمة في ترطيب الشعر والعناية به،  ومن أبرز فوائده ما يلي:

• ترطيب الشعر بعمق، نظرًا لاحتوائه على عدد كبير من الأحماض الدهنية والفيتامينات التي تغذي بصيلات الشعر وترطبه.
• يعمل زيت الزيتون كحاجز واقٍ للشعر، حيث يمنع فقدان الرطوبة ويحمي الشعر من التلف.

في النهاية قدمنا لكِ طريقة فرد الشعر بالصبار وزيت الزيتون بشكل طبيعي تماماً، مما يساعد في ترطيب الشعر بعمق، وفرد الشعر المجعد والخشن، والتخلص من الشعر الجاف المتطاير والهايش، كل هذه الفوائد بدون الحاجة إلى المواد الكميائية الضارة.