معروض جاهز للديوان الملكي لتسديد قرض عقاري
معروض جاهز للديوان الملكي ، يعتبر الديوان الملكي السعودي من أهم المؤسسات في المملكة، حيث يتمتع بسمعة طيبة وشعبية واسعة بين المواطنين والمقيمين، ومن بين الخدمات التي يقدمها الديوان الملكي، هي خدمة تسديد القروض العقارية، التي تساعد الأفراد والأسر على الخروج من دوامة الديون وتقليل الأعباء المالية التي تواجههم، ومؤخراً تم الإعلان عن معروض جاهز للديوان الملكي لتسديد قرض عقاري.
معروض جاهز إلى الديوان الملكي طلب الدعم لسداد قرض
إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، حفظكم الله ورعاكم.
فإن الديوان الملكي السعودي يقدم خدمات دعم مالي متنوعة للأفراد الذين يواجهون صعوبات في تسديد الأقساط المستحقة عليهم، والتخفيف من الأعباء المالية التي يواجهونها.
ومن هذا المنطلق، نتقدم بطلب الحصول على الدعم المالي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود. وذلك لتسديد المتبقي من أقساط القرض العقاري الذي تم الحصول عليه.
فقد أدت بعض الظروف الخارجة عن الإرادة إلى تأخر سداد بعض الأقساط المستحقة على البنك. ونحن نأمل في الحصول على دعمكم المالي المتمثل في السداد المباشر للمتبقي من الأقساط.
كذلك نود أن نشكركم مقدمًا على حسن اهتمامكم وتفهمكم للظروف التي نمر بها.
رقم الهوية الوطنية، رقم الهاتف المحمول، البريد الإلكتروني، عنوان السكن وتاريخ تقديم المعروض، كذلك التوقيع أو البصمة.
معروض الديوان الملكي للإعفاء من القرض العقاري
إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، حفظكم الله ورعاكم
أتقدم بطلب إصدار طلب إعفاء من سداد القرض العقاري، من خلال معروض جاهز للديوان الملكي. وذلك لتخفيف الأعباء المالية التي تواجهني وتأمين مستقبلي المالي.
فقد تواجهت بعد عقد القرض بظروف تجعل من الصعب استمرار سداد أقساط البنك، وتكونت مجموعة من العوائق المادية والشخصية التي جعلت القرض عبئًا ثقيلاً عليّ.
بالنظر إلى الظروف الصعبة التي نمر بها، فإن الديوان الملكي هو الملاذ الأخير للكثير من الحالات. وقد يكون الإعفاء من القرض العقاري هو الحل الوحيد لتجاوز هذه المشكلة.
وبناءً عليه، فإنني أرفق لكم جميع الأوراق والمستندات التي تؤكد صحة ما أقول، وأتمنى أن يتم النظر في هذا المعروض بعناية وإصدار الإعفاء المناسب.
كذلك أسأل الله عز وجل أن يحفظكم ويوفقكم دائماً لخدمة هذا الوطن وشعبه.
الاسم:
رقم الهوية الوطنية:
تعليقات