طريقة عمل عجينة القطايف باحترافية في المنزل وأهم أسرار إعدادها زي المحلات
طريقة عمل عجينة القطايف، تُعد القطايف من أشهر الحلويات الشرقية، وتتميز بطعمها اللذيذ وقوامها المميز، والذي يتوقف بشكل كبير على طريقة تحضير عجينة القطايف. ومن خلال هذا المقال، سوف نتعرف على طريقة تحضير عجينة القطايف بأسلوب سهل ومفصل، بالإضافة إلى الأسرار والنصائح التي ستساعدك على تحضير عجينة القطايف اللذيذة والمثالية.
طريقة عمل عجينة القطايف
يُعد القطايف من أشهر الحلويات الشرقية المشهورة في بلاد الشام والمغرب العربي، وتتميز بطعمها اللذيذ والمميز، وتتكون القطايف من عجينة خفيفة وحشوة من الجوز أو اللوز أو الجبنة. فيما يلي طريقة عمل عجينة القطايف:
المكونات:
- 2 كوب طحين متعدد الاستخدامات
- 1/4 كوب زيت نباتي
- 1/4 كوب زبدة مذابة
- 1/2 كوب ماء دافئ
- 1 ملعقة صغيرة خميرة فورية
- رشة ملح
- رشة سكر
الطريقة:
- في وعاء كبير، أضيفي الطحين ورشة الملح والسكر، وامزجي المكونات جيداً حتى تتجانس.
- أضيفي الخميرة الفورية إلى الماء الدافئ، وامزجيهما مع بعض، ثم اتركيهما جانباً لمدة 5 دقائق حتى تتفعل الخميرة.
- أضيفي الزيت النباتي والزبدة المذابة إلى الخليط السابق، وامزجي المكونات جيداً.
- أضيفي الماء الدافئ بالتدريج إلى العجينة، واستمري في العجن حتى تصبح العجينة لينة وسائلة.
- قومي بتغطية العجينة بفوطة نظيفة واتركيها جانباً لمدة ساعة لتتخمر.
- بعد مرور ساعة، قومي بطهي العجين على مقلاة ساخنة على النار.
- تترك كل قطعة حتى تظهر فقاعات أعلى سطح العجينة، ثم ترفع جانباً، وتترك لحين الاستخدام.
أهم أسرار تحضير عجينة القطايف
- استخدمي طحين متعدد الاستخدامات حيث يمكن أن يحتوي الطحين الذي يحتوي على نسبة عالية من البروتين على الكثير من الغلوتين، مما يجعل العجينة تصبح مطاطية جداً، لذلك يفضل استخدام طحين متعدد الاستخدامات لتحضير العجينة.
- يجب استخدام الماء الدافئ بدرجة حرارة 105-115 درجة فهرنهايت، حيث يمكن لدرجة الحرارة المناسبة أن تساعد الخميرة في النمو وتفعيلها بشكل جيد.
- يجب استخدام الخميرة الفورية لتسريع عملية تحضير العجينة، وتجنب استخدام الخميرة الطبيعية التي تحتاج إلى وقت أطول للنمو.
- يجب اتباع النسب المحددة بالوصفة بدقة، حتى لا تؤثر الكميات المختلفة على جودة العجينة.
- يجب ترك العجينة للتخمر لمدة تتراوح بين 30 دقيقة إلى ساعة واحدة، وذلك لمساعدة العجينة على الارتفاع والتحول إلى نسيج خفيف وهش.
شارك
تعليقات