كيف اطلع العنوان الوطني من خلال المنصة الوطنية الموحدة
كيف اطلع العنوان الوطني الخاص بي بالمملكة العربية السعودية، يمكن الإطلاع عليه عبر خدمة التحقق من العنوان الوطني على المنصة الوطنية الموحدة، يصف الكبار عنوان منزلهم بطريقتين إما بالطريقة التقليدية التي تعتمد على الوصف أو بطريقة الجيل الجديد حيث يقوم بمشاركة الموقع عبر برنامج الواتس اب، ولكن الطريقة الأسهل والأسرع هي استخدام العنوان الوطني المسجل به في المنصة الوطنية الموحدة، لأنه يعتمد على نظام العنوان الموحد في كل مناطق المملكة، كما أن العنوان الوطني هو خدمة مجانية من البريد السعودي (Saudi Post)، لها العديد من المزايا.
العنوان الوطني
تسهل الوصول إلى المواقع والمباني السكنية والتجارية كما أنه جزء أساسي في التعاملات الإلكترونية، لأن كثير من المعاملات الحكومية تكتمل بتوصيل وثيقة للعميل، حيث يمكنك بالعنوان الوطني الحصول على الوثائق مثل الجواز، الرخصة وشهادة الميلاد، بالإضافة إلى أنه بالعنوان الوطني تصبح خدمات الخرائط مثل جوجل تتيح الوصول إلى موقعك، وتستطيع الاستفادة من خدمات المتاجر الإلكترونية، وخدمات الطوارئ، مثل الإسعاف والدفاع المدني، فقط من خلال استخدام رقم المبني واسم الشارع.
كيف اسجل العنوان الوطني
يمكنك تسجيل عنوانك الوطني إما عن طريق تطبيق البريد السعودي، أو عن طريق الموقع المخصص للعنوان الوطني address.gov.sa، وكل ما تحتاج إليه للتسجيل هو معلومات المبني (الرقم-الحي-المدينة)، معلومات الشخصية، وبعنوانك الوطني يكفيك عناء التوصيف.
كيف اطلع العنوان الوطني من خدمة التحقق من العنوان الوطني
تتطلب خدمة التحقق من العنوان الوطني أن يكون العنوان مسجل مسبقًا، حتى تتمكن من الإطلاع علي العنوان الوطني من خلال الخطوات التالية:
- أولا: اذهب إلى الموقع الإلكتروني للعنوان الوطني.
- ثانيا: اختر (إدارة عنوان مسجل).
- ثالثا: قم بإدخال البيانات المطلوبة وتأكد من كتابة البيانات بشكل صحيح.
- رابعا: قم بالنقر على أيقونة (تحقق).
- خامسا: سوف تظهر لك النتائج مباشرة.
إدارة العنوان الوطني
تعمل خدمة إدارة العنوان الوطني على تمكين كلا من المواطنين والمقيمين المسجلين في العنوان الوطني من إدارة عناوينهم الوطنية المسجلة، حيث تتيح لهم إمكانية تحديث موقع عنوانهم الوطني، وطباعة مستند (إثبات عنوان)، وهو عنوان محل إقامة المستفيد، كما يمكن أن يستخدم هذا العنوان في المراسلات لاستلام البريد والوثائق والطرود.
تعليقات