عاجل| الأرصاد السعودية تحذر من تقلبات جديدة من الإثنين للأربعاء: أمطار رعدية وتساقط البرد
نشر المركز الوطني للأرصاد بالمملكة العربية السعودية قبل قليل بياناً بشأن حالة الطقس المتوقع علي كافة أنحاء المملكة خلال الساعات القادمة، الطقس سيكون متضمن موجة تقلبات جديدة تبدأ من الغد الإثنين الموافق 28 نوفمبر 2022- 4 جماد أول 1444هـ، وتستمر حتي يوم الأربعاء المقبل، وتشهد تساقط عنيف وكثيف للأمطار الرعدية وتساقط موجات من البرد، كما أن الدفاع المدني أعلن أيضاً بياناً تحذيرياً من النزول في الشوارع.
بيان الأرصاد الجوية
أوضح بيان الأرصاد الجوية في المملكة العربية السعودية بأن الفرصة لحالة الطقس مهيأة لتقلبيات جديدة علي كافة أنحاء السعودية وإليكم التفاصيل:
- ستشهد الأيام القادمة أمطار رعدية وتساقط البرد، وتيارات هابطة نشطة السرعة.
- بالإضافة إلي أتربة وعواصف مثارة، وقد يحدث تدني لمستويات الرؤية للسائقين في الطرق السريعة.
- الرؤية ستكون أفقية من الإثنين إلي الأربعاء في جميع أنحاء المملكة.
- هيئة الأرصاد في المملكة العربية السعودية تطالب المواطنين بضرورة ارتداء الملابس الثقيلة.
- الأرصاد تحذر من المشي في الأماكن التي تتساقط فيها الأمطار، لأن ذلك سيكون خطر بشكل كبير علي أرواح المواطنين.
تحذير الدفاع المدني
ناشدت المديرية العامة للدفاع المدني بالمملكة العربية السعودية لجميع المواطنين بتوخي الحذر من حالة الطقس القادمة، وصرحت بالآتي:
- إحتمالية هطول أمطار رعدية علي أجزاء من مناطق المملكة خلال الساعات المقبلة.
- مناطق مثل مكة المكرمة، المدينة المنورة، الحدود الشمالية، تبوك، الجوف، وحائل ستشهد أمطار غزيرة.
- ستكون هناك رياح نشطة السرعة، علي المواطنين توخي الحذر.
- درجة الحرارة في المملكة العربية السعودية ستكون شديدة الإنخفاض بأغلب مناطق المملكة.
- علي المواطنين توخي الحذر وارتداء ملابس ثقيلة.
- كما أن الدفاع المدني حذر من جريان السيول، مطالباً بضرورة الابتعاد عن مخرات السيول وبطون الأودية.
- علي جميع ساكني المملكة أن يأخذوا الحيطة والحذر من المخاطر المحتملة القادمة في مثل هذه الأجواء.
- بالإضافة إلي الإلتزام بتعليمات الدفاع المدني المعلن بالمملكة، عبر وسائل الإعلام المختلفة حفاظاً علي سلامتكم.
- حالة الطقس ستكون أقرب لحالة الطقس التي مرت علي السعودية منذ 13 عاماً عام 2009.
- عدم الخروج في هذه الأيام إلا للضرورة القصوي، وتكون ملابسك ثقيلة، والابتعاد عن الطرق الخطرة.
شارك
تعليقات