شؤون الأفواج الأمنية تعلن فتح باب القبول والتسجيل على رتبة جندي للرجال| رابط التقديم
وزارة الداخلية تعلن فتح التقديم للالتحاق بالوظائف العسكرية في الأفواج الأمنية، حيث أعلنت الإدارة العامة للقبول المركزي بوكالة وزارة الداخلية للشؤون العسكرية في المملكة العربية السعودية عن فتح باب القبول والتسجيل على الوظائف العسكرية لوكالة وزارة الداخلية لشؤون الأفواج الأمنية (رجال) برتبة (جندي) على النحو التالي:
الشروط:
– أن يكون المتقدم سعودي الأصل والمنشأ ويستثنى من ذلك من نشأ مع والديه أثناء خـدمة الدولة خارج المملكة.
– أن يكون المتقدم حسن السيرة والسلـوك والسمعة وغير محكوم عليه بالإدانة في جـريمة مخلة بالشرف والأمانة .
– أن لا يكون المتقدم سبق له التعيين على وظيفة خاضعة لنظام الخدمة العسكرية أو أنهيت خدماته من أحد الكليات أو المراكز أو المعاهد العسكرية لأي سبب أو موظف في جهة حكومية.
– ألا يكون متزوجاً من غير سعودية .
– أن يجتاز المتقدم كافة إجراءات واختبارات القبول .
– أن يتناسب الطول مع الوزن حسب اللائحة الطبية .
ملاحظة:
تعبأ الحقول بمنتهى الدقة وسوف يتم استبعاد كل من يوجد لديه اختلاف في بيانات التسجيل حسب الشروط المعتمدة.
طريقة التقديم:
يبدأ التقديم من السبت القادم 1444/5/2هـ وذلك عن طريق التقديم على الرابط الالكتروني من خلال منصة أبشر ويستمر حتى الخميس الموافق 1444/5/7هـ.
ما هي الأفواج الأمنية؟
قوات الأفواج الأمنية هي قطاع عسكري تابع لوزارة الداخلية السعودية وتختص بحروب العصابات والمناطق الجبلية والحدودية ولها صلاحية إلقاء القبض والضبط والتفتيش والمطاردة وإطلاق النار وفق النظام، ومساندة القوات العسكرية.
وقد تأسست بعد الأمر السامي في 11 أغسطس 2010، وتم اعتمادها ودخلت ضمن المنظومة العسكرية والامنية في المملكة العربية السعودية في 14 ديسمبر 2015، وهو عبارة عن قيادة فوج من المجاهدين سواء أكانوا من أبناء القبلية أو من القبائل الأخرى المجاورة لها جغرافيًا وضمان قدرة الفوج على القيام بمهامه القتالية والدفاعية وقت الحاجة إليها، والإشراف على الأنشطة المتعلقة بتجنيد وتحفيز وتشجيع أعضاء الفوج ولعب دور القائد الذي يشحذ النفوس ويرسخ ولاءها وانتماءها للوطن وقيادته، و تُعد قوات الأفواج الأمنية إحدى قطاعات وزارة الداخلية الحديثة التي تأسست في عام 2010 وتعمل على المناطق الحدودية وتباشر مهامها الأمنية والعسكرية في ضبط الأمن وحفظ السلام وحماية بلادهم ومساندة القطاعات الأمنية الأخرى بوزارة الداخلية السعودية.
تعليقات