اختبارات الرخصة المهنية للمعلمين والمعلمات بهيئة تقويم التعليم والتدريب 1444
اختبارات الرخصة المهنية، فلا تزال الاختبارات الخاصة بالرخصة المهنية لشاغلي الوظائف التعليمية مستمرة حتي الآن وذلك وفقًا للجدول الزمني الذي تم تحديده من جانب، حيث تمتد هذه الاختبارات حتى يوم 14 نوفمبر الجاري وذلك لجميع المتقدمين من الذكور والإناث على حد سواء، وتعد الرخصة المهنية هي أحد أهم الوثائق التي يتم إصدارها من جانب هيئة تقويم التعليم والتدريب، بناءً علي معايير وإجراءات محددة يكون صاحبها مؤهلًا للعمل ومزاولة مهنة التعليم وفق مستويات محددة زمنية محددة، وسوف نوفر لكم رابط التسجيل لشاغلي الوظائف التعليمية في اختبارات الرخصة المهنية.
اختبارات الرخصة المهنية 1444
يعتبر اجتياز اختبار الرخص المهنية هو أحد أهم المتطلبات من أجل الحصول على الرخصة المهنية، ويتكون الاختبار من قسمين:
- القسم الأول: هو الاختبار التربوي العام ويتم الاشتراك به من جميع المعلمين.
- أما القسم الثاني فهو عبارة عن اختبار تخصصي يحتوي علي مفاهيم التخصص والبنية الخاصة به، ويصل عدد التخصصات المعتمدة من جانب هيئة تقويم التعليم والتدريب للمعلمين والمعلمات 38 تخصّصًا.
وقد تم التوضيح بأن التوضيح بأن التسجيل في الاختبارات يتم من خلال الدخول علي الموقع الإلكتروني التالي (هيئة تقويم التعليم والتدريب).
أهمية المراجعة المكثفة
تعد المراجعة المكثفة للاختبار الخاصة بالرخصة المهنية من الوسائل الهامة للمتقدمين من أجل المساعدة في المرور واجتياز الاختبارات بسهولة، وتتعاون الإدارات التعليمية في المدن السُّعُودية، من أجل تقديم محاضرات مكثفة بغرض مراجعة الاختبار بحيث يستطيع جميع شاغلي الوظائف التعليمية من المعلمين والمعلمات من الانضمام إلى المحاضرة والتعرف والاستماع للشرح.
المستوى الخاص بالمؤهل وتأثيره
هيئة تقويم التعليم والتدريب قد أعلنت في وقت ماضي، بأن مستوى المؤهل لا يؤثر على المستوى الخاص بالرخصة المهنية الذي يتم الانضمام إليه، وذلك فيما يخص الخريج المرشح للتوظيف، وقد أكدت الهيئة في تغريدة لها عبر حسابها الرسمي على منصة تويتر: (لا يوجد تأثير علي مستوى المؤهل من البكالوريوس فأعلى في المستوى المرتبط بالرخصة فيما يخص النسبة للخريج المرشح للتوظيف، حيث يتم منح الجميع من المعلمين والمعلمات رخصة معلم ممارس)، وقد أكدت الهيئة علي أهمية أن تتم إضافة الشهادة المطلوبة للوظيفة بعد أن يتم الاستعلام من جهة التوظيف”.
تعليقات