تسجيل دخول طاقات وأهم الشروط الواجب توافرها
يمكن تسجيل دخول طاقات لعام 1444 من خلال الموقع الإلكتروني، الذي قامت بإنشاءه وزارة العمل والتنمية الإجتماعية وذلك من ضن مبادرة بوابة طاقات، وهي تسعى من أجل تسهيل عملية البحث عن العمل للقضاء على البطالة.
تسجيل دخول طاقات
يمكن تسجيل الدخول على بوابة طاقات من أجل إيجاد الكثير من الوظائف المناسبة لكل شخص وهي تعمل على الارتقاء بالموارد البشرية، ويمكن التسجيل من خلال الخطوات الآتية:
- الدخول على الموقع الرسمي الخاص ببوابة طاقات.
- الضغط على كلمة مستخدم جديد من ثم الانتقال إلى الصفحة جديد.
- كتابة نوع الهوية من ثم الضغط على التالي، وكتابة البيانات الخاصة منها رقم الهوية وتاريخ الميلاد وكذلك البريد الإلكتروني من ثم كلمة المرور والعمل على تأكيدها.
- كتابة رمز المرئي كما يظهر، وإكمال بافي البيانات.
- قراءة الشروط والأحكام والموافقة عليها بالضغط على كلمة موافق من أجل الإنتقال إلى الخطوة التالية.
- يتم إستقبال رسالة على رقم الجوال الذي تم وضعه مسبق من ضمن البيانات الشخصية تحتوي على رقم التحقق وكتابته بشكل صحيح في الخانة المخصصة.
- الضغط على كلمة تأكيد والإنتظار عدة ثواني لتلقي رسالة تؤكد إتمام التسجيل.
- الدخول على الموقع مرة اخرى وكتابة اسم المستخدم ورقم الهوية و كذلك كلمة المرور والضغط على كلمة الدخول.
- الضغط على أيقونة إضافة مؤهل وإكمال باقي البيانات منها تاريخ البداية الإنتهاء والنسبة المئوية والضغط على كلمة تأكيد.
- إدخال التخصص الدراسي وكذلك تاريخ التخرج وتحديد نوع الكلية وإكمال باقي البيانات منها العناوين والضغط على كلمة حفظ.
- وأخيرًا يجب اختيار المجال المرغوب العمل به وكذلك الراتب والضغط على كلمة حفظ.
شروط التسجيل في بوابة طاقات
هناك مجموعة من الشروط الواجب توافرها قبل التسجيل في برنامج طاقات ويجب أن يتم توافرها حتى يتم قبوله، وهي كالآتي:
- على المتقدم أن يكون سعودي الجنسية ولا يتم قبول أي جنسية أخرى.
- كما يشترك ان تكون والدته سعودية الأصل.
- يفضل ان يكون المتقدم يملك حساب في برنامج حافز.
- يجب أن لا يمتلك المتقدم أي املاك أو حتى نشاط تجاري، وأن يتم جميع مراحل التعليم.
- الموافقة على أداء الدوام بشكل كامل ويجب ألا يقل الراتب عن ثلاثة آلاف ريال.
- يجب أن يكون قد مر على المتقدم ستة شهور على إنتهاء دراسته على الأقل.
- غير مسموح بالتقديم للأشخاص السجناء أو الموجودين كذلك في دار الرعاية.
شارك
تعليقات