شروط الحصول على جوال من موبايلي بالتقسيط 2022
إن شركة موبايلي دائماً حريصة أن توفر جميع الخدمات التي تخص الجوالات، والتي يكن المواطنين بحاجة إليها، ومع الارتفاع الخاص بأسعار الجوالات بشكل عالمي فإن شراء الموبايل عن طريق الكاش أصبح صعباً لدى مواطنين كثيرين، ولذلك فشركة موبايلي أتاحت للمواطنين أن يقومون بشراء الهاتف من خلال نظام التقسيط وفقاً للشروط المحددة، ومن خلال مقالنا سنوضح لكم هذا الأمر وهو شروط الحصول على جوال من موبايلي بالتقسيط 2022.
شروط الحصول على جوال من موبايلي بالتقسيط 2022
بعد ارتفاع الأسعار الباهظة أصبح صعب على الأشخاص دفع ثمن الهواتف مرة واحدة، ولذلك يلجأ لمعرفة هل هناك فرصة للحصول على هاتف بالتقسيط أم لا، وفي هذه الاثناء قامت شركة موبايلي بالإعلان عن قدرة الأشخاص على القيام بتخصيص الهواتف، ولكنها وضعت شروط لابد من توفرها في هذا الأمر وهي كالآتي:
- المتقدم يكن من عملاء الشركة ويمتلك شريحة من تلك الشركة وتكون مسجلة باسمه.
- خدمة التخطيط تكون متاحة على رقم العميل عبر القيام بإرسال رسالة بها 1222 للرقم
- تقديم العميل طلب لحجز نوعية الهاتف الراغب بشرائه.
- اشتراك العميل بأي باقة اتصالات أو إنترنت تخص شركة موبايلي.
- دفع العميل جميع الديون إن تواجدت.
- أن يقوم العميل بالالتزام بالعقد 24 شهراً أي خلال مدة التسديد لقيمة الهاتف.
- أن يمضي على تعهد بالتسديد لكافة الأقساط بالخطة الموضوع من الشركة.
- الحد الأدنى الخاص بمجموعة المدفوعات بالثلاث أشهر الأخيرة يكن 650 ريال.
- اشتراك العميل بأي باقة من باقات الشركة من 100 حتى 400 ريال.
مميزات التقسيط بشركة موبايلى
إن شركة موبايلي من الشركات الرائدة بالهواتف الذكية، كما أنها تتميز بكثير من الأشياء أي أن الشخص الذي يقوم بشراء الهاتف من الشركة يحصل على مزايا متعددة، وإليكم هذه المميزات وهي كالآتي:
- أولاً يحصل على الهاتف دون أن يحتاج لدفع أي قيمة أولية قبل أن يستلم الهاتف.
- تسديد قيمة القسط بشكل سهل عبر شركة موبايلي.
- الخفض لقيمة القسط الشهري.
- الشروط المحددة من الشركة سهلة بالتحقيق وليست صعبة.
- الشخص يستمتع بأطول فترة سداد وهذا يخفف عليه الضغط المادي.
شركة موبايلى
إن شركة موبايلي من أشهر شبكات الاتصالات بالمملكة السعودية، تم تأسيسها 2004 وساهمت بكثير من الخدمات المتميزة التي يتم تقديمها للمواطنين الذين قاموا بالاشتراك فيها، كما أنها تقوم بطرح عروضاً متميزة على التجوال الدولي والاتصالات.
تعليقات