إمكانية عكس مسار الشيخوخة في خلايا العضلات ونجاح دراسة مسار الشيخوخة
إمكانية عكس مسار الشيخوخة للعضلات تم تأكيدها ونجاحها من علماء الطب مما تسبب اليوم في البحث المكثف . عن كيف يتم عكس مسار الشيخوخة في خلايا العضلات حيث تم الكشف اليوم . عن الدراسة التي نجح فيها علماء الطب في إمكانية تحويل مسار الشيخوخة في الخلايا العضلية وذلك عن طريق . التركيز علي الدور الحيوي للبروتين داخل الجسم وهو بروتين NANOG كما يمكن اتباع طرق عكس مسار الشيخوخة عبر ذلك البروتين . كذلك بجانب قدرة ذلك البروتين علي تحويل وإعادة ضبط الخلية لحالة متجددة ومختلفة ليتم عكس مسار الشيخوخة وعبر . السطور القادمة من مقال اليوم “بموقع ثقفني” سنتعرف علي التفاصيل .
إمكانية عكس مسار الشيخوخة بدراسات عديدة
جاءت تصريحات دراسة مسار الشيخوخة التي كان يجريها العالم البروفيسور ستيليوس أندرياس كما أشار البروفيسور . أن طرق عكس مسار الشيخوخة تتم عبر العضلات الهيكلية وهي عضلات متجددة داخل الإنسان . كما أن تلك العضلات تشكل نسبة 45% من كتلة جسم الإنسان كذلك بجانب الدور الرئيسي لهذا العضلات . في أسهامها في سهولة حركة الهيكل العظمي كذلك بجانب تنظيم العميلة الخاصة بالتمثيل الغذائي داخل جسم الإنسان . وعبر تلك الاكتشافات جاء تساؤل كيف يتم عكس مسار الشيخوخة حتي تم التوصل . إلي الفصح عن نجاح الدراسات من قبل البروفيسور ستيليوس أندرياس . وعبر السطور القادمة من مقال “موقع ثقفني” سنتعرف علي المزيد
ما نتج عن إمكانية عكس مسار الشيخوخة
نتج عن دراسة مسار الشيخوخة العديد من الفوائد الخاصة للإنسان وهي كالتالي :-
- يمكن عبر الاكتشاف الجديد نجاح عملية التجديد والنمو داخل الأنسجة العضلية للإنسان .
- كما أن مسار الشيخوخة يتم من خلالها التحكم في تكاثر الألياف العضلية .
- كذلك بجانب أمكانية تنشيط سلالات العضلات .
- أيضاً هناك أمكانية تنشيط البدايات الأساسية لنمو العضلات .
- كما أن أكتشاف عكس مسار الشيخوخة يسهم في النمو التجديدي للألياف العضلية التي تلفت .
- أما عن نجاح مسار الشيخوخة إلي أي مدي يستمر نتعرف عليه بالسطور القادمة من مقال “موقع ثقفني” .
إلي أي مدي تنجح عملية عكس مسار الشيخوخة
جاءت معلومات إمكانية عكس مسار الشيخوخة بأنها ستكون لأجل مسمي وهو التحدي الذي يواجه البروفيسور . وفريق العمل القائم علي عملية عكس مسار الشيخوخة كما بعد أن تم أكتشاف أن بروتين NANOG . لم يتم تكاثره لأجل غير مسمي وذلك بسبب أن عدد الخلايا التراكمية في عدد من 20 إلي 25 يوماً من الأفراط . في تعبيراتها شهدت تلك الخلايا استقراراً وذلك لن يكون نهاية المطاف في اكتشاف عكس مسار الشيخوخة . كما سيستمر البحث في هذا الاكتشاف لكي ما يتم التوصل لمدة أكبر في الحفاظ علي . وقت أكبر في تجديد الخلايا العضلية .
إمكانية عكس مسار الشيخوخة الذي تم التصريح عنه اليوم بعد دراسات عديدة تم من البروفيسور ستيليوس أندرياس . تم عرض تفاصيل ذلك الاكتشاف داخل مقال اليوم من “موقع ثقفني” . كما أن هذا الاكتشاف الذي تم اليوم وتداولته الصحف العالمية والمواقع المختلفة المختصة بنشر معلومات الصحة . ما زال هذا الموضوع قيد البحث المستمر لكي ما يتم اكتشاف تداعيات هذا الاكتشاف علي صحة الإنسان . هل سيؤثر بالسلب من عدمه لأن كل شئ بعيد عن ما خلقه الله العظيم حتماً سيكون له تأثيراً سلبي .
تعليقات