تنظيف المقلاة المحترقة مهما كانت درجة احتراقها بطرق بسيطة.. مش هتحتاج منك دعك ولا وقت ولا مجهود.. وهترجع جديدة زي ما كانت

تنظيف المقلاة المحترقة مهما كانت درجة احتراقها بطرق بسيطة، تنظيف المقلاة المحترقة من كافة جوانبها هو الحلم بالنسبة لكثير من ربات المنازل اللائي قد اكتست مقاليهن بالسواد والحروق بسبب كثرة استخدامها للقلي، ومن المعروف أن المقلاة تحتاج لوقت طويل في غسلها من بعد القلي فيها، ولن تتوفر كل مرة الطاقة والوقت للفرك لوقت طويل حتى زوال كل البقع مما يسبب التراكم مرة بعد مرة ومن هنا نقدم لك وصفات طبيعية تمكنك من إزالة اوساخ المقالي بالكامل، وبدون الاضطرار للفرك والدعك لوقت طويل.

تنظيف المقلاة المحترقة مهما كانت درجة احتراقها بطرق بسيطة

ليس صعبًا إن كنت تستخدمي الطريقة الصحية والمكون السليم، فهي من الأعمال الضرورية بالتأكيد ولكن جربي ما يلي:

• أحضري المقلاة المطلوب تنظيفها، وبعدها ابدأي بملئها بالماء.
• أضيفي على الماء بعض الخل، ويجب أن تكون نسبة الخل للماء 50:50.
• كما أن السائل بوجه عام يحتاج لتغطية جدار المقلاة بالكامل.
• بعدها ضعيه على النار لكن ليست شعلة عالية كي لا يتناثر الخليط مع الغليان.
• أثناء الغليان لاحظي أن البقع تتفكك وتزول بفعل الماء المغلي.
• أزيليها من على النار هنا ثم انتظري برودتها بعض الشيء.
• واسكبي بعض الخليط في الحوض، ثم أضيفي حوالي نصف كوب من الكربونات.
• ستجدي فوران كبير يحدث، لا بأس هذا الفوران عامل إيجابي.
•  انتظري هدوء الفوران، ثم خذي سلكة واغسلي المقلاة بها جيدًا لإزالة البقع وتنظيفها.
• فقط انثري الكربونات على البقع غير القابلة للإزالة، واغسلي منطقة أخرى ليمر عليها بعض الوقت.
• هذه الوسائل لا تناسب المقالي السيراميك، ولا التيفال، ولا أي مقلاة معدة كي لا تلتصق.

الحفاظ على تنظيف المقلاة المحترقة

بالطبع ستعيدي استخدام المقلاة، وربما تتسخ مرة أخرى، وتعانين مرة ثانية للتنظيف، ولكن بعض الأمور الروتينية تقيك من هذا الخطر، منها:

• استخدمي أدوات التنظيف المناسبة للقطعة، وتنظيفها بعناية، فالأواني المجروحة تحتفظ أكثر بالأوساخ والبقع.
• كذلك السائل المستخدم، اختاريه قاهر للدهون، أو اعصري عليه ليمونة للقيام بهذا الأمر.
• ايضًا يجب أن تنتبهي لتوافر أكثر من مقلاة لديك، بحيث لا تقلي في المقلاة الواحدة أكثر من مرتين، مع تغيير الزيت.
• قلة الضغط على المقلاة ستساهم في الحفاظ على نظافتها، وكلما كانت أقل استخداما أصبحت أخف في التنظيف.