يابخت الى يشترى السيارة الكهربائية الجبارة بديل التوكتوك بسعر خيالى الان ومواصفات رائعة لاول مرة

يابخت الى يشترى السيارة الكهربائية الجبارة ، السيارة الكهربية بديل التوكتوك فقد اتجهت الأنظار مؤخرًا نحو استبدال المركبة ذات ال 3 عجلات أو المعروفة في مصر بـاسم “التوك توك” بسيارة كهربائية توفر في الطاقة والبنزين، وقد كانت البداية في مدينة السادس من أكتوبر حيث أكد م. عادل النجار أن مشروع إحلال مركبات التوكتوك بسيارات كهربائية يسير بصورة متدرجة، وقد وصل عدد السيارات التي حلت محل التوكتوك إلى نحو 500 سيارة، تنقسم على خطط ممتدة إلى حين الإنتهاء من ظاهرة التوكتوك في المدينة  كما صرح المهندس أپضًا بوضع بروتوكول للتعاون بين شركة ريكون للمقاولات وأعمال الطاقة ومجلس أمناء المدينة، على أن يتضمن إحلال التوك توك بسيارات كهربائية بهدف إنهاء هذه الظاهرة تمامًا، مع مراعاة عدم الضغط على المواطن وعمل تسهيلات في الدفع.

يابخت الى يشترى السيارة الكهربائية الجبارة

سوف يتم استبدال التوك توك بعد إتمام بضعة خطوات تسير بالطريقة الأتية:

• يتوجه صاحب المركبة إلى الجهاز في 6 أكتوبر ويقوم بتقديم طلب لاستبدال التوك توك.
• يرفق طلبه مع أوراق الملكية الخاصة به، وبعد ذلك يتم تسليم المركبة إلي الجهات المختصة لتحديد السعر حسب عام صنع التوك توك وحسب حالته الفنية.
• يتم اعتبار سعر المركبة كمقدمة للسيارة الكهربائية مع اعتماد طريقة الدفع الآجل لدفع باقي سعر السيارة الكهربائية لتوفير طريقة مريحة للمواطن.
• تم التعاون مع جهات التمويل الرسمية والمختصة بالمشروع.
• كذلك تم التنويه على أنه سيتم نشر بروتوكول التعاون موضحًا به كافة المعلومات من سعر السيارة وقيمة الأقساط ومدتها وكافة التفاصيل التي تخص هذا الشأن.

مواصفات السيارة الكهربائية الجديدة بديلا للتوك توك

توفر السيارة الكهربائية استهلاك الطاقة والبنزين وتعمل بالشحن الكهربائي وتعمل فترة طويلة بالشحن تجعلها تسير 150 كيلو متر بالشحنة الواحدة التي تستغرق ساعتين، وتكلفتها 12 جنيهًا ليس إلا، مما يجعلها اختيار ممتاز وموفر لمن يبحث عن فرصة عمل، والجدير بالذكر أنه سيتم التقسيط على 10 سنوات بدون فائدة، والمميز بهذا المشروع أنه سيتم ترخيص هذه السيارات بلوحات معدنية عكس التوك توك، فقد كان فقير جدًا لعنصر الأمان فكل المركبات كانت تسير دون ترخيص من الدولة مما جعله يسبب مشاكل عدة وازدحام كبير ولهذا تحاول الحكومة حل هذا الأمر، تتكون السيارة بنسبة 45 % مكونات محلية ويتم التخطيط في المستقبل لتصل إلى 60 %.