لعشاق SUV.. ميتسوبيشي xpander 2022 العملاق الياباني بالسعر و المواصفات
بعد أن أعلنت الشركة المسئولة عن إصدار سيارة ميتسوبيشي xpander 2022 عن بدء تداولها داخل الأسواق، حيث أنها قد أعلنت أنها ستقوم بتزوديها ببعض من الكماليات المتطورة، وبناء على ذلك نجد أن هذه السيارة يتم البحث عنها بصورة لافتة للنظر داخل عمليات البحث، ومن المقرر لها أنها ستكون من أعلى السيارات مبيعًا خلال هذا العام.
ميتسوبيشي xpander 2022
إليكم أبرز المزايا التي تتصف بها سيارة ميتسوبيشي xpander 2022 E KX بهذا الشكل الآتي:
- هناك عددًا من التجهيزات الخاصة بالأمن والسلامة تم توفيرها بداخل هذه السيارة، مثل: وجود حوالي 4 وسائد هوائية، ونظام فرامل الذي يمنع الانغلاق، ونظام توزيع إلكتروني للفرامل.
- كما انه لدى هذه السيارة جنوط رياضية يقدر قياسها بحوالي 16 بوصة، وذلك بالإضافة إلى وجود مصابيح خلفية وأمامية خاصة تم تجهيزها على مستوى عال ومخصصة للضباب.
- بينما يتوفر بسيارة ميتسوبيشي الجديدة حساسات المطر وسبويلير خلفي، كما يتوفر كذلك مقاعد مريحة مصنوعة من القماش مع توافر مرايات تعمل بالكهرباء.
- كما تضم سيارة ميتسوبيشي نظام ترفيهي مميز وعلى مستوى عال، فهذا النظام مكون من حوالي 4 مكبرات صوتية، ومشغل ام MP3 وراديو.
- أيضا وعلى الجانب الآخر نجد أن هذه السيارة به ا محرك دفع رباعي، حيث تقدر سعته بحوالي 1500 سي سي. كما تصل قوته إلى حوالي 104 حصانًا، ويقدر عزمه بحوالي 141 نيوتن/متر. فناقل الحركة الأتوماتيكي يدعم حوالي 4 سرعات داخل هذه السيارة.
- أيضا تصل النسبة الخاصة بمعدل استهلاكها للوقود إلى حوالي 5لتر. وذلك لكل 100 كم.
- بينما معدل التسارع الخاص بهذه السيارة يقدر بحوالي 100 كم/ساعة وذلك في 13.8 ثانية.
- كما يصل طول هذه السيارة إلى حوالي 4475 مم. وعرضها يقدر بحوالي 1750 مم. وارتفاعها يصل إلى حوالي 1695 مم.
سعر سيارة ميتسوبيشي الجديدة 2022
- يقدر سعر سيارة ميتسوبيشي الفئة الأولي بحوالي 315 ألف جنية مصري.
- بينما يصل سعر الفئة الثانية من سيارة ميتسوبيشي إلى حوالي 429 ألف جنيه مصري.
- كما يقدر سعر سيارة ميتسوبيشي اعلى فئة الكاملة بحوالي 454 ألف جنية مصري.
Mitsubishi Xpander 2022
وفي الختام نكون قد أوضحنا لكم كافة المعلومات التي تخص سيارة ميتسوبيشي xpander 2022 E KX الجديدة. حيث لاحظنا أن هذه السيارة من أفضل السيارات التي تنتمي لفئة الإكسباندر. فهي من السيارات متعددة الأغراض. وبالتالي نجد أن البحث الدائم عنها لم يأت من فراغ بكل تأكيد.
شارك
تعليقات