الموارد البشرية تصرح السبب وراء تأخر القبول في الضمان الاجتماعي المطور للمتقدمين الجدد على sbis.hrsd
تأخر القبول في الضمان الاجتماعي المطور نوضحه سببه لكم حيث يتساءل العديد من المواطنين داخل المملكة السعودية عن السبب في تأخر قبولهم داخل نظام الضمان الاجتماعي المطور، وقد وردت بعض البيانات من قبل الوزارة توضح حقيقة الأمر، بالإضافة إلى الرد على كافة الاستفسارات التي طرحت من قبل العديد من المواطنين، من خلال هذا المقال نتعرف على أبرز التفاصيل التي جاءت بشأن هذا الصدد، تابعونا.
سبب تأخر القبول في الضمان الاجتماعي المطور
أصدرت وزارة الموارد البشرية داخل المملكة السعودية إعلان هام، تضمن في محتواه أنها ستقوم بالإعلان عن جميع النتائج بصورة تدريجية، كما أنها ستقوم بإرسال بعض الرسائل النصية لكافة المستحقين، وذلك عبر رقم الهاتف الذي تم تسجيله أثناء عملية التقديم للحصول على معاش الضمان الاجتماعي عبر شبكة الإنترنت.
شروط الضمان الاجتماعي المطور
فرضت الوزارة عدد من الشروط التي يجب توافرها في كافة المستحقين للضمان الاجتماعي المطور، ويمكن توضيح تلك الشروط من خلال ما يلي:
- يلزم أن يكون الشخص المستحق سعودي الجنسية بالإضافة إلى الإقامة داخل المملكة بشكل دائم.
- يستثنى من الشرط السابق النساء الغير سعوديات المتزوجات برجال سعوديين، بالإضافة إلى الأرامل والمطلقات اللاتي لا تحمل الجنسية السعودية ولديهن أبناء سعوديين.
- كما يدخل ضمنهم النساء السعوديات المطلقات والأرامل اللاتي تزوجن من رجل غير سعودي.
- يشترط أن يكون الدخل الخاص بالأسرة أعلى من الحد الأدنى، والذي تقدر قيمته بالنسبة للأسر بحوالي 1100 ريال، أما بالنسبة للأفراد تقدر قيمته بـ 550 ريال سعودي.
- يلزم عدم إقامته داخل أي من المؤسسات الاجتماعية التي تقوم الدولة برعايتها، مثل دور الأيتام ودور الرعاية بالإضافة إلى المستشفيات الحكومية.
- يشترط عدم امتلاكه لأي ممتلكات ذات قيمة مادية مرتفعة.
موقف المستحقين القدامى من استحقاق الضمان الاجتماعي
تعددت التساؤلات حول هذا الموضوع وقد بينت الوزارة بأن صرف الرواتب في الوقت الحالي محدد للمستحقين، وعادة ما يتم الصرف خلال الأيام الأولى من الشهر الهجري، كما أن بعض المسئولين داخل الوزارة يسعون لتوحيد هذا الموعد، والذي يتم فيه صرف معاش الضمان الاجتماعي المطور، سواء بالنسبة للمستحقين القدامى أو الجدد، ويمكن لكافة المستحقين متابعة الطلب من خلال منصة “الدعم والحماية الاجتماعية”.
تعليقات