مفيش طلاق تاني قانون الأحوال الشخصية يضع شروط قوية ينهي مهزلة الطلاق ويقلل من معدلاته
من الجدير بالذكر أن البلاد قد شهدت حالة كبيرة للغاية من ارتفاع حالات الطلاق في عام ٢٠٢٢ كما يجب الإشارة أن معدلات الإحصاء والتعبئة قد كشفت أن معدلات الطلاب قد ارتفعت إلى ٢١٣ ألف حالة طلاق أي ذلك بمعدل حالتين طلاق في دقيقتين فقط، كما يجب الإشارة أن هناك في الوقت الحالي العديد من القضايا الطلاق في المحاكم الأسرة وهذا يؤدي إلى حدوث توتر وقلق بين جميع الآباء والأمهات والأطفال أيضاً، تابعوا معانا خلال السطور القادمة كافة التفاصيل.
شروط انتهاء الزواج
هناك العديد من الشروط التي تسبب في حدوث طلاق بين الزوجين ومن بين هذه الشروط:
- أولا المادة ٤٤ من مشروع القانون ينص على أن عقد الزواج قد ينتهي بشكل نهائي بالطلاب أو بالخلع أو بالفسخ أو بالوفاة أو التفريق بالطبع.
- كما أنه ثانيا كما أكدت المادة ٤٥ أيضا على أنه لا يقع الطلاق بالطبع ولا يحقق الرجعة إلا من خلال الزوج ولا يجوز بشكل نهائي توكيل غيره من الطلاق بالطبع إلا في حالة واحدة وهي وجود وكالة رسمية في الأمور الزوجية حيث تسري هذه الوكالة لمدة ستون يوم فقط من تاريخ صدور التوكيل.
نص مادة ٤٦ من قانون الأحوال الشخصية
كما أنه يجب أن نشير أن المادة ٤٦ تنص علي في قانون الاحوال الشخصية أنه يشترط بالطبع الوقوع في الطلاق في حالة أن يكون الزوج عاقل وواعي أيضا لما يقول وبالطبع يجب أن يكون قاصد النطق بلفظ الطلاق.
ثانيا يحب أن يكون الطلاق بالطبع منجز يقصد به اليمين على فعل شئ أو تركه بعد ذلك ولا يجب أن يقع الطلاق بالألفاظ التي يطلق عليها الكناية.
ينص القانون على أن الشخص المخول يجب أن يذكر بوضوح الوضع الاجتماعي للزوج في وثيقة الزواج ، وإذا كان متزوجًا ، فيجب أن يتضمن الإعلان اسم ومكان إقامة زوجة الزوج الواضحة. فيما يتعلق بموافقة الزوج وموافقة المحكمة على تعدد الزوجات ، يتم التأكيد على أن العقوبة هي الحبس لمدة لا تقل عن ثلاثة أشهر ولا تزيد عن سنة ، وغرامة لا تقل عن 20.000 جنيه ولا تزيد عن 100.000 جنيه ، أو بإحدى هاتين العقوبتين دخل كل كاتب عدل في زواج متعدد دون موافقة المحكمة المختصة.
نصت المادة 46 على أنه من أجل الحصول على الطلاق يجب أن يكون الزوج عاقلًا وله خيار واعلم ما يقوله وأن ينوي أن يقول كلمة” طلاق “، واعلم معنى ذلك ، وأن الطلاق هو فعلت وليس المقصود فعل شيء أو القسم على ترك شيء ولا ينشأ الطلاق والنية في هذه الحالة إلا برضا المطلقة يحدث الطلاق للأشخاص الذين لا يستطيعون التحدث كتابة ولا يتحدثون ولا يكتبون أبدًا برموز واضحة.
وفي هذا الصدد أوضح عبد التواب عطية محامي محكمة الاستئناف أن شروط إنهاء الزواج بموجب المادة 44 من مشروع القانون تنص على إنهاء عقد الزواج بالطلاق أو الطلاق أو الفسخ أو الفسخ أو الفسخ أو التفريق الانفصال وفي حالة الوفاة نصت المادة 45 على عدم وقوع الطلاق ولا يجوز للزوج أن يأتمن غيره على الطلاق إلا الزوج ما لم يكن هناك توكيل رسمي بشؤون الزواج يكون ساري المفعول لمدة معينة ستون يوماً من تاريخ إصدار خطاب التفويض.
شروط الزواج
- الاتفاق على ملكية منقولات منزل الزوجية.
- حق الانتفاع بمسكن الزوجية فى حالتى الطلاق والوفاة.
- عدم الموافقة على اقتران الزوج بأخرى إلا بإذن كتابي من الزوجة.
- الاتفاق على رصد مبلغ مقطوع أو راتب دورى يدفعه الزوج لزوجته إذا طلقها بغير رضاها.
- تفويض الزوجة على حقها فى الطلاق، بالإضافة لحقها فى التعليم والعمل.
شروط صحة العقد وشروط بطلانه
- أن يكون طرفا العقد مسئولا عن تصرفاته أى لا يعانى عيبا عقليا.
- أن يتم عقد الزواج بالرضا بين الطرفين.
- أن عقد الزواج قائم على المتعة فإذا استحالت المتعة يبطل العقد.
- إذا وقع غش وتدليس من قبل أحد الطرفين وكانت هذه الحيل من الجسامة بحيث لولاها لما أبرم الطرف الثانى العقد .
- إصابة أحد الطرفين بمرض تستحيل معه ممارسة الحياة الزوجية.
- فقدان الزوجة لبكورتها قبل الزواج لسبب أخلاقى.
- يبدأ الحق القانونى لطلب الفسخ من تاريخ علمه حتى ثلاث سنوات من اكتشاف التدليس.
تعليقات
الحياه هي عباره عن اختيار وليس اجبار وكل انسان مخير ويختيار يستحق ان يكمل او ينفصل
مزال ان الرجال يتحمل كل المصاريف وتامين منزل فهي بتحرب ولو ان القانون يلزم من يختارون الاطفال بنفقة والمسكن بتخف الطلاقات والثاني يروح يدور طريق اخرى ومن غيرو رايهم الاطفال من حقهم باي لحظة لكونهم قصر او صغار والمصلحة فوق كل الاعتبارات
و لا كلمة واحدة تدل على مكان و اسك دولة تطبيق هذا القانون ، مقال غير احترافي .
عندك كل الحق بالإضافة إلى العدييييد من الأخطاء الإملائية واللغويه مما يشعرك بالندم على مجرد قراءته
الطلاق ليس مهزلة بل هو من شرع الله . و هو الحل لكثير من المشاكل التي لا يمكن أن تنتهي إلا بالطلاق .
اسباب الطلاق اسبابها اختلاط الرجال بالنساء فى العمل وهذا سبب موثر جدا فى انتشار نسب الطلاق
الإخلاص طبع في الإنسان ، والطبع يغلب التطبع ، فالإنسانة المخلصة / الإنسان المخلص ،لاتتغير / لا يتغير ، حتي ولو كان حولها مليون رجل / حوله مليون إمرأة .لأن الطبع يغلب التطبع .المخلص يجد مليون سبب ليظل مخلصآ ، وإن لم يجد ، سوف يختلق السبب ، و خاءن الطبع ، سوف يجد مليون سبب للخيانة، وإن لم يجد ، سوف يختلق سببآ للخيانة . لأن الخيانة/الإخلاص ، هي طبيعة تكون في الإنسان ، وتختلف من شخص طبيعته الخيانة/ طبيعته الإخلاص ، لأنه في النهاية ” الطبع بيغلب التطبع ” !!!