الأفراد المشمولين ضمن تطبيق الرسوم على المرافقين في السعودية – وقيمة الرسوم الجديدة بعد إقرارها من مجلس الوزاراء السعودي في برنامج التوازن المالي
الرسوم على المرافقين في السعودية ، برنامج التوازن المالي الذي عقده مجلس الوزارء السعودي الذي أقر على بدأ تنفيذ تطبيق الضريبة على مرافقين الوافدين الأجانب وذلك أبتداءاً من اليوم السبت الموافق الأول من شهر يونية لعام 2017 .
وقد جاء تصريح من وزير المالية محمد الجدعان بأن تطبيق الرسوم الجديدة على التابعين سيكون في الأول من يوليو ولكنه تم تأجيله شهر وإعلان تنفيذه في الاول من شهر يونية .
الأفراد المشمولين ضمن تطبيق الرسوم على المرافقين فيفي السعودية
وهم الأب والأم ، الزوجة الثانية والثالثة والرابعة ، الأبناء الذكور فوق سن الـ 18 سنة ، والبنات والأبناء الذكور دون سن الـ 18 سنة ، وأب وأم الزوجة ، والسائقين ، والعماله المنزلية ، وكلاً من له كفالة .
قيمة الرسوم على المرافقين في السعودية
حيث قُيمت قيمة الرسوم الجديد على التابعين شهريا 100 ريال ، ليكون 1200 سنويا ، ومن المقرر أنها سوف تضاعف بعد عام لتكون عام 2020 الى 400 ريال ليكون 4800 سنويا وذلك حين تجديد بطاقة المقيم كل عام .
أما عن العمالة المساوية أو الأقل ستدفع من أعداد العمالة السعودية قيمة 300 ريال شهريا ، بواقع 3600 ريال سنويا ، وسيتضاعف المبلغ سنويا حتى عام 2020 ، ليصل الى 700 ريال في الشهر ، ليصل الى 8400 سنويا في العام الواحد .
وتتوجه الحكومة السعودية الى رفع الدعم عن الوقود والمياه وتوجيه هذا الدعم الى الفئات المستحقة لها ، وإنشاء برامج لدعم المواطن السعودي مثل برنامج حساب المواطن الذي يدعم الفئات المستحقة ورفع أعباء غلو الأسعار عن كاهل المواطن البسيط .
تحديث : في إطار المستجدات المتعلقة بالرسوم الجديدة التي أقرتها الحكومة السعودية ، ننتظر الأخبار الجديدة لنطرحها إليكم من خلال تلك المقاله عبر موقعكم ثقفني .
تحديث : أكدت الحكومة السعودية بأنها تسعى دائما الى تحقيق التوازن بين الإيرادات والمصروفات في الميزانية بحلول عام 2020 .
تحديث : أعلنت جريدة الرياض عن أسفها عن خبر مفبرك أنتشر بأسم الجريدة عن ألغاء قرار الرسوم الجديدة للمرافقين والتابعين للوافدين داخل المملكة ، وأن القرار صحيحاً ، وما كان خبر ألغاءه ألا فبركة لتعميم الفوضى داخل المملكة .
كما نشرت جريدة الوطن عبر موقعها “بثت روابط إلكترونية أخبارًا مفبركة وغير صحيحة على مواقع التواصل الاجتماعي، مستغلة نسخة طبق الأصل لموقع صحيفة “الرياض” الإلكتروني، وتقوم بتضليل القراء من خلال إضافة أسماء المحررين لإيهامهم بأن الخبر تم إعداده في الصحيفة”.
تعليقات