“منصة جدارة” إمارة الجوف تدعو المرشحين النهائيين لوظائفها لمراجعتها بالأسماء بشكل نهائي

شهدت الساعات الأخيرة اعلان امارة منطقة الجوف عن الأسماء الخاصة بالمرشحين والمرشحات بشكل نهائي، وهي الأسماء التي تم طرحها من خلال منصة جدارة، حيث جاء عدد الأشخاص المرشحين على نحو ثمانية عشر مرشح ومرشحة، وذلك بخصوص الوظائف التي تم الإعلان عنها في وقت سابق، وسوف نستعرض من خلال هذه السطور كافة التفاصيل الخاصة بما أعلنته امارة الجوف بشأن دعوة المرشحين النهائيين للوظائف التي تم إعلانها خلال الفترة الأخيرة لكي يتم مراجعة البيانات واستكمال الإجراءات الخاصة بالحصول على الوظيفة.

إمارة الجوف تدعو المرشحين النهائيين لوظائفها لمراجعتها بالأسماء
إمارة الجوف تدعو المرشحين النهائيين لوظائفها لمراجعتها بالأسماء

بالأسماء إمارة الجوف تدعو المرشحين النهائيين لوظائفها لمراجعتها

وقد قدمت امارة الجوف دعوة الى المرشحين للوظائف التي تم قبولهم والذين كانوا قد تقدموا خلال الفترة الأخيرة، وذلك من خلال الحساب الرسمي الخاص بها على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، لكي يتم مراجعة البيانات والعمل على استكمال الإجراءات الإدارية، على ان يتم ذلك بداية من يوم الاحد المقبل الموافق يوم السابع عشر من شهر شعبان 1443، حيث كانت امارة منطقة الجوف قد قامت بالإعلان في وقت سابق على مجموعة من الوظائف الإدارية الخاصة بالرجال والنساء بناء على مجموعة من الضوابط والشروط.

الفئات المستهدفة في وظائف امارة الجوف

وقد أعلنت امارة منطقة الجوف رسميا عن الفئات المستهدفة من القبول في الوظائف التي تم طرحها خلال الأيام الأخيرة من الرجال والنساء، والتي تم التقديم اليها من خلال منصة جدارة، حيث كانت قد أعلنت عن توافر بعض الوظائف الإدارية من المرتبة الخامسة وحتى المرتبة التاسعة، وذلك من خلال سلم رواتب الموظفين بنظام التعاقد من خلال منصة جدارة، وجاءت الفئات المستهدفة خريجي المعاهد التخصصية والديبلومات المتوسطة بعد الثانوية العامة أو ما يعادلها، وخريجي وخريجات الدرجة الجامعية (البكالوريوس)، وخريجي وخريجات الدبلومات العليا بعد الدرجة الجامعية.

أسماء المقبولين في وظائف امارة الجوف

وقد تم الإعلان عن أسماء المقبولين في وظائف امارة الجوف رسميا من خلال منصة جدارة الالكترونية الخاصة بالوظائف في المملكة العربية السعودية، وقد اشارت الامارة رسميا الى أن الأولوية في الترشيح للموظفين سوف تكون للتخصصات غير التربوية ومن ثم التخصصات التربوية.