7 علامات قد تشير إلى الإصابة بسرطان القولون الأكثر انتشارا في عالمنا العربي وطرق الوقاية

سرطان القولون يعد من أكثر أنواع السرطانات شيوعاً في العالم العربي حيث أن النسبة التى يمكن القول أنها تمثل 25% داخل العائلة الوراثة لها دور في الإصابة بمرض سرطان القولون، الدراسات تشير أن مرضى سرطان القولون ممن تجاوزا سن الخمسينات وهذا الأمور تزيد من احتمال الإصابة بشكل كبير، ولذلك ينبغي المتابعة الطبية بموعد زمني لفحص الجسم والإطمئنان على عدم وجود أي إصابات، حيث ينصح بعمل فحص دوري شامل كل فترة زمنية للاطمئنان على جسمك ككل.

ما هي نصائح الأطباء لمرضى سرطان القولون

  • لابد من تناول الكثير من الفواكه وكذلك الخضروات والحبوب المكملة.
  • التمارين الرياضية هامة جدا في يوم المريض لابد أن يقوم بها.
  • لابد من الانتباه بشكل كبير للوزن والبعد عن ما يسبب زيادة في الوزن.
  • التوقف على الفور من تناول الكحوليات أو التدخين بشكل نهائي.

أعراض الإصابة بسرطان القولون

  • يجد المريض تغيير كبير في التخلص من فضلات الجسم مثل حدوث براز رفيع يستمر بضعة أيام أو وجود إسهال أو إمساك ذلك بسبب أن وجود هذه الخلايا قد تؤدي إلى سرعة في حركة الأمعاء تسبب بذلك الإسهال وعدم وجود وقت لامتصاص الماء من البراز.
  • وجود نزيف في المستقيم مع ظهور دم احمر فاتح.
  • رؤية دم في البراز ولذلك يجد المريض لون البراز بني داكن أو مائل للون الأسود
  • وجود ضيق في منطقة البطن بسبب الغازات والمغص مع الشعور بالألم.
  • وجود إجهاد وضعف عام واضح حيث أن الخلايا السرطانية تستهلك طاقته أثناء تكاثره ، لأن جهاز المناعة يستهلك طاقته في محاربة وجود هذه الخلايا.
  • يحدث انسداد القولون بكتلة السرطان يعمل على منع امتصاص العناصر الموجودة في الغذاء.
  • حركة في الأمعاء كثيرة لا تهدأ حيث أن الخلايا تعمل على انسداد القولون ولذلك يعيق مرور الغازات مما يحدث انتفاخ وتشنج وتقلصات..
  • فقدان في وزن الشخص دون سبب معروف.

هل تظهر أعراض لمرض سرطان القولون

  • لا يظهر لمرض سرطان القولون أو المستقيم ولكن يظهر بعد أن ينمو وينتشر لذلك ينصح أن يتم عمل كشف دوري لمتابعة أي أعراض تظهر.
  • اكتشاف مرض سرطان القولون في المراحل الأولى يسهل الأمر بشكل كبير حيث أن السيطرة عليه وإزالة  الزوائد يساعد كثيرا على عدم انتشار المرض.
  • لابد أن يكون الفحص بشكل دوري بعد تخطي الشخص ال 50 عام.
  • يوجد فحوصات مسحية كل منها ايجابي وسلبي ويسهل ذلك من خلال التواصل مع الطبيب حول الخيار المتاح له حيث اختلاف العلاج يختلف باختلاف الأشخاص.