الحلويات الشرقية حلويات مشكلة (رموش الست – الزلابية – القطايف – البسبوسة – الكنافة)
من إحدى أهم وأحلى الحلويات في العالم يبحث العديد من الناس عنها في المطاعم وعن طريقة إعدادها في مواقع البحث ولها قيمة غذائية عالية وطعمها لا مثيل له ومن يتذوقها مرة لا يستطيع الاستغناء عنها أو التوقف عن تناولها وتتنوع وتختلف أنواعها من البسبوسه والزلابية والكنافة والقطايف وغيرها الكثير.
حلويات شرقية تقلى في الزيت
- رموش الست: يرجع أصلها إلى بلاد الشام والعراق في عهد بربر آغا، كان معروف هذا الحاكم بإقامة الحفلات الكثيرة وتقديم أنواع متعددة ومختلفة من الحلويات، وذات مرة كان الحاضرين في الحفل من سيدات المجتمع الراقي فقدم لهم نوع حلويات له شكل الزند فاقترح أحد السادة أن يطلق عليها اسم رموش الست نظرا لتقدير السيدات الموجودين بالحفل، ومنذ ذلك الوقت تعرف بهذا الاسم.
- الزلابية: يعود أصلها إلى اليونان ذلك ما أثبتته معظم الأساطير وتسمى لوكوماديس، انتشرت بكثرة في الإسكندرية وبورسعيد نظرا لوجود اليونانيين في هذه الأماكن قديما، كما اشتهرت بتناولها مع الأيس كريم في بلاد اليونان.
- القطايف: عرفت أيام العصر الفاطمي واشتهرت بحشواته المتعددة جبنه ومكسرات وكاسترد وغيرها، كما أنها لها صلة كبيرة بشهر رمضان وتنتشر فيه بكثرة وتسقى بالسيرب وطعمها لذيذ.
حلويات شرقية تسوى في الفرن
- البسبوسة: ظهرت أيام الدولة العثمانية واتقنها العثمانيون وتقولها للعديد من البلاد الأخرى، سميت بسبوسة نظرا لأن البسبوسة يبس فيها السمن مع السميد .
- الكنافة: من الحلويات المعروفة منذ زمن بعيد حيث أنه يرجع أصلها إلى العصر الأموي، بالإضافة إلى ذلك حيث قام طاهي الخليفة بالتفكير في طبق دسم يجعل الخليفة يصوم دون تعب، وفيما بعد استقر على صنع طبقة كنافة رقيقة تسوى ويضاف إليها القطر تعطى مذاقا مميزا وقيمة غذائية عالية.
شارك
تعليقات