ياحظ الى هيشترى.. السيارة الكهربائية القنبلة الخارقة تعمل بالطاقة الشمسية بمواصفات واسعار جبارة

ياحظ الى هيشترى.. السيارة الكهربائية القنبلة الخارقة ، أصبحت الطاقة الشمسية من أهم الوسائل التي تم استخدامها مؤخراً لتعزيز مسيرة صناعة السيارات الكهربائية، بعد أن كان الجميع يقوم باختيار سيارات مغطاه بالزجاج للحماية من أشعة الشمس ولكن اليوم نحتاج لأشعة الشمس.

فقد تم صناعة مجموعة من السيارات الكهربائية التي تعمل بالطاقة الشمسية فهي تكون مزودة بألواح شمسية  يوجد بها خلاليا كهروضوئية التي تعمل على تحويل الطاقة الشمسية إلى طاقة كهربائية التي تساعد السيارة على الحركة.

كما تخزن الكهرباء الناتجة عن الألواح الشمسية ببطاريات يتم استغلالها لتشغيل موتور السيارة الذي يعمل وكأن هو المحرك الذي يقع عليه مهمة حركة وسير السيارة، لذلك فالسيارة لم تكن بحاجة إلى استعمال الوقود ومن المحتمل بأن تساهم السيارات التي تعمل باستخدام الطاقة الشمسية والتأكد من الحاجة إلى الطاقة الشمسية المتجددة بقطاعات السيارات المختلفة.

ياحظ الى هيشترى.. السيارة الكهربائية القنبلة الخارقة

قامت شركة أبتيرا الذي تمتلك المقر الخاص بها في كاليفورنيا عن انتهاء الطالبات السابقة للسيارة الكهربائية الشمسية والتي لا تحون بحاجة نهائياً إلى الشحن، حيث أن الشركة قامت بإغلاق أبوابها من العام 2011 لعد أن تعرضت للفشل بتأمين التمويل الخاص بصناعةالسيارة الكهربائية التي تحتوي على ثلاث عجلات.

ولكنها أتت مرة أخرى بسيارة كهربائية جديدة تعمل من خلال الطاقة الشمسية التي قد أدعت بأنها لا تحتاج للشحن، كما أنها تتوقع بأن يصل موديل هذه السيارة إلى الأعلى، فالسيارة تحتوي على بطارية تصل إلى 1400 كيلو وات بالساعة، لمدى يبلغ إلى 1000 ميل.

تتسع السيارة ذات الثلاث عجلات شخصين بالغين وممكن وجود حيوان أليف، كما أنها من السيارات التي تمتلك الكثير من المواصفات، تتكون من تقنية Never Charge وهي من المجموعة المتكاملة للطاقة الشمسية التي توفر أكثر من 40 ميلا نحو 65 كم بالقيادة المجانية كل يوم.

وهذا يجعلها منها السيارة رقم واحد بين السيارات التي لم تكن بحاجة إلى زيادة كمية الوقود كمعظم السيارات الأخرى، وكانت السيارة متاحة في 4 ديسمبر 2021 بسعر يبدأ من 25900 دولار إلى 46900 دولار للدفع الرباعي.

ومن مواصفات السيارة تصميمها فهي تأتي بمحرك كهربائي مبرد بواسطة سائل لتسمح بإمكانية الانتقال من صفر إلى 60 ميلا في الساعة في 3.5 ثانية وبسرعة قصوى تصل إلى 110 ميلاً في الساعة.