مشروع الزيوت المستعملة. دخل إضافي للمواطن والدولة هتكسب دهب!
مشروع الزيوت المستعملة يعتبر دخل إضافي للمواطن وذلك عن طريق بيع الزيوت التي سبق استخدامها من قبل في المنازل أو المطاعم وهذه الزيوت كانت بالنسبة لهم هي عبارة عن مخلفات يجب التخلص منها ولكن الآن يمكن أن يتم بيعها وبأسعار مجزية، كما أن هناك العديد من الأشخاص تربح من هذه التجارة حيث هناك من يقوم بتجميع هذه الزيوت من المنازل أو المطاعم، وهناك شركات لديها المندوبين الخاصة بهم الذين أرسلهم للحصول على الزيت بعد معرفة الكمية.
استخدامات الزيوت المستعملة
هناك مصانع وشركات تقوم على إعادة تدوير الزيوت المستعملة لكي يتم استخدامه في عدد من الصناعات المختلفة وكل ما تحتاج إليه هو كميات كبيرة من زيوت القلي المستعملة، ومنها:
- صناعة صابون غسيل الأواني، والمنظفات.
- يستخدم كوقود حيوي في مصانع الحديد والصلب.
- يعمل كوقوف للدفايات أو من أجل تشغيل الأفران الكبيرة.
- يستخدم في تشغيل السفن والديزل.
- ينتج منه الجلسرين الذي يدخل في صناعات أخرى.
كل هذه استخدامات تنتج من زيت القلي المستعمل لم تكن معروفة من قبل إلا بعد رؤية الإعلانات التي تعلن عن شرائه بأسعار مجزية، بدلاً من إلقائه مع القمامة.
احذر أن ترمي زيت القلي المستعمل من الان هتكسب دهب كنز في البيت وإليك السبب!
سعر بيع وشراء زيت القلي المستعمل
- أصبحت فكرة بيع زيت القلي المستخدم عليها إقبال كبير من المواطنين وذلك بدلاً من التخلص منه بالطرق التقليدية الأخرى والتي كانت تسبب مشاكل بيئية.
- وتعد الآن من مصادر الدخل للمواطنين بعد أن وصل سعر اللتر الواحد من من 4 – 5 جنيهات، ويمكن أن يرتفع السعر في حالة كانت الكمية كبيرة.
- ويتم توريد هذه الزيوت للشركات بسعر يصل إلى 7 جنيهات أو أكثر، ولكن يجد الشباب القائمين على هذا المشروع بعضاً من العقبات بسبب شروط النقل والتعبئة.
- والتخزين بالإضافة إلى وجود الفواتير المطالبين بتوفيرها،
- كل هذا جعل الأمر أكثر تعقيداً، ويعتبر من معوقات الإستمرار.
شركة جرين بان
- هي شركة متخصصة في المساعدة على التخلص من زيت الطهي المستخدم بشكل صحيح.
- تقوم الشركة بإعادة تدوير الزيوت المستعملة وإنتاج منتجات مثل الوقود الحيوي كبدائل آمنة للطاقة والجلسرين والصابون.
- على سبيل المثال ، تساهم الشركة في الحفاظ على زيوت الطعام. البيئة لأن إلقاء الزيت في البالوعة سيؤدي إلى انسداد الأنابيب وإلقاء الصرف في سلة المهملات.
- تفقد القمامة قيمتها عند إعادة تدويرها. كما أنها تصبح عملية مكلفة.
تعليقات