بشرى سارة لطلبة وطالبات المملكة.. رابط التسجيل في مبادرة سايبرهب

كشفت مبادرة سايبرهب في تقرير صادر عنها، عن بدأها في استقبال طلبات المتقدمين، للتسجيل في المبادرة من طلبة وطالبات الجامعات بالمملكة العربية السعودية، من المهتمين بمجال الأمن السيبراني، وقالت الجهة المنظمة للمبادرة، أن التسجيل سيكون إلكترونيًا من خلال رابط التسجيل في مبادرة سايبرهب، الذي تم تخصيصه لاستقبال طلبات المهتمين بالمبادرة.

رابط التسجيل في مبادرة سايبرهب

وفي الإعلان الذي نشرته للجميع، قالت مبادرة سايبرهب، أن استقبال طلبات المتقدمين للتسجيل من طلاب الجامعات بالدولة، سيكون خلال الفترة من يوم 16 يناير وحتى يوم 3 فبراير المقبل، موضحة أن هذه الفترة، هي الفترة التي ستنتهي فيها من استقبال طلبات الالتحاق بالمنصة، موضحة أن التسجيل إلكترونيًا من خلال رابط التقديم في مبادرة سايبرهب.

مبادرة سايبرهب

مبادرة سايبرهب عبارة عن مبادرة تم إطلاقها من قبل الأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، بالتعاون مع وزارة التعليم بالمملكة، وتم تخصيص المبادرة لطلبة وطالبات الجامعات بالمملكة العربية السعودية، من الراغبين في التسجيل والالتحاق بمجال الأمن السيبراني، وفي البيان الذي كشفت فيه المبادرة عن فتح باب التسجيل واستقبال طلبات المتقدمين، أهابت المبادرة بجموع الطلاب والطالبات بمختلف الجامعات، بضرورة الحرص على التسجيل بالمنصة الإلكترونية المخصصة والاستفادة من تلك الفرصة.

موضحة أن التسجيل في المبادرة يمكن الطالب من الانضمام للدورة المؤهلة للانتقال لبعد جديد، حيث سيقوم من خلالها، بالتعرف على المزيد من الأنشطة المختلفة في مجال الأمن السيبراني، وكانت المبادرة قد كشفت في وقت سابق عن أهدافها، وهي كالتالي:

• تهدف المبادرة إلى مد الطلاب بمختلف الدورات التدريبية التي سيحصلوا في نهاياتها على الشهادات المهنية.
• تحاول دعم الجهود المبذولة من الأندية الطلابية، فيما يخص إقامة المشروعات ومختلف البحوث وبالتالي تحقيق التطوير والتقدم.
• الوصول بمستوى الوعي والثقافة المجتمعية لمراحل متقدمة، خاصة فيما يتعلق بالأمن السيبراني، وتحاول تحقيق ذلك من خلال الأندية الطلابية.
• تحاول إقامة المسابقات المختلفة، بهدف تعزيز روح المنافسة.
• صقل وبناء مهارات أعضاء الأندية الطلابية، من خلال الدورات التدريبية المقدمة والجهود المبذولة من الجهة المنظمة للمبادرة.
• توفير مختلف الفرص التدريبية للطلاب، ورفع الوعي بأهمية التدريب التعاوني للطلاب في مختلف الجهات المتخصصة.