البروتوكولات الصحية المتبعة في وسائل النقل العام في المملكة العربية السعودية

البروتوكولات الصحية المتبعة هي أصول قد قامت بوضعها الهيئة العامة للنقل في المملكة العربية السعودية، وقد قام الأستاذ صالح إبراهيم الزويد المتحدث الرسمي بهيئة النقل العام اليوم الأحد الموافق 10 من أكتوبر للعام الحالي 2021 ميلادية والموافق 4 من ربيع الأول 1443 هجرية، بالإعلان عن بدء تطبيق تلك القواعد اعتباراً من اليوم ضمن الجهود التي تقوم بها المملكة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد كوفيد – 19.

البروتوكولات الصحية

قد قامت الهيئة العامة للنقل والمواصلات في المملكة العربية السعودية بالإعلان عن بعض البروتوكولات المتبعة في وسائل النقل العام، وقد أشار المتحدث الرسمي لهيئة النقل والمواصلات من خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم الأحد الي أن أبرز البروتوكولات الوقائية من وزارة الصحة هي كالتالي:

https://www.youtube.com/watch?v=-UExKNJa1Wk

  • ضرورة الحصل علي جرعتين من لقاح كورونا في أحد أماكن لقاح كورونا المعتمدة.
  • علي جميع المواطنين و المقيمين الالتزام بارتداء الكمامة حتي لا يتم عمل مخالفة عدم ارتداء كمامة.
  • التعقيم و التطهير بشكل دوري ومستمر.
  • يجب ألا يزيد عدد الركاب في المركبة الواحدة عن 50% من السعة المقعدية.

الشروط الواجب توافرها للتحصين بجرعتي كورونا

بعد عرض البروتوكولات الصحية المتبعة في وسائل النقل العام ، يمكننا التعرف علي شروط التحصين ، في خلال الفترة السابقة قد قامت وزارة الداخلية السعودية بضرورة التحصين بلقاح فيروس كورونا في أحد الأماكن المعتمدة و المعترف بها داخل أراضي المملكة العربية السعودية أو خارجها، وذلك ابتداءً من الساعة السادسة من صباح يوم الأحد الموافق 10 من أكتوبر للعام الحالي 2021 ميلادية والموافق 4 من ربيع الأول 1443 هجرية ، وذلك فيما يتعلق بالتالي:

  • في حالة دخول أي مناسبة ثقافية أوعلمية أو اجتماعية أو ترفيهية.
  • دخول أي نشاط اقتصادي أو تجاري أو ثقافي أو رياضي أو سياحي أو ترفيهي.
  • في حالة دخول أي منشأة حكومية أو خاصةـ في حالة إنجاز بعض الأعمال الإدرارية أو المراجعة.
  • ركوب الطائرات ووسائل النقل العام.

وقد قامت وزارة الداخلية بالتنبيه وبشدة علي ضرورة التزام جميع المواطنين المقيمين بالإجراءات الوقائية الاحترازية واتباع التدابير الوقائية والبروتوكولات المعتمدة وعدم التهاون في ذلك، أوضحت أن جميع التدابير تخضع للتقييم المستمر من قبل الجهات الصحية المختصة.