ما هي أنواع اللقاحات المعتمدة لدخول السعودية وشروط قبول شهادة التلقيح
بعد تلقي وزير القوى العاملة في مصر تقريرا من المكتب المختص للتمثيل العمالي بالقنصلية المصرية في الرياض التابع للوزارة خلال متابعته للأحوال الخاصة بالعمالة المصرية وذلك في دول العمل وبعد انتشار فيروس كورونا في البلاد لحفظ حقوق العمالة في البلاد الأخرى، حيث أن التقرير يخص بعض الإجراءات التي تتخذها البلاد وذلك للحفاظ على صحة المواطنين واتباع الإجراءات الاحترازية ومنها اللقاحات المعتمدة لدخول السعودية.
اللقاحات المعتمدة لدخول السعودية
التقرير الذي استلمه الوزير من مكتب التمثيل العمالي في الرياض يضم ما تقوم به وزارة الصحة بالمملكة لكي يتم تحديد اللقاحات المعتمدة للدخول عبر المنافذ المختلفة، كما أنه يضم أيضا الاشتراطات التي يجب توافرها واتباعها لكي يتم التسجيل على الموقع الإلكتروني لمن لا يملكون الهوية الوطنية أو للمقيم إقامة سعودية ويرغبون بالسفر إلى المملكة للحصول على اللقاح لكي يتم لهم الدخول.
اشترطت السعودية على أن تكون الجرعة المحفزة التي يأخذها المسافر إليها تكون قبل 14 يوما فقط أو أقل من السفر ويجب أن يكون اللقاح من ضمن أنواع اللقاحات التي تعتمدها السعودية ويتم التسجيل في خلال 72 ساعة على الموقع الرسمي للوزارة.
اشارت وزارة الصحة إلى اللقاحات المعتمدة لدخول السعودية كالآتي:
- فاييزر بيونتك Pfizer-BioNTech
- موديرنا Moderna
- أكسفورد استرازينيكا Oxford-Astrazeneca
- جانسن Janssen
الاشتراطات من مطابقة الشهادة
يجب أن يتم التأكد من صحة المعلومات ودقتها التي يتم إدخالها على الموقع، كما يجب أن يكون الشخص لديه هوية وطنية أو مقيم لكي يستقبل الطلب الذي يتم إدخاله في صورة ملف PDF بحجم لا يتجاوز 1 MB وإليك الاشتراطات من مطابقة الشهادة كالآتي:
- البيانات الشخصية يجب أن تكون موضحة في الشهادة.
- الشهادة صادرة بإحدى اللغات كالآتي: العربية، الإنجليزية، الفرنسية أو مترجمة معتمدة للغة العربية.
- الشهادة يكون بها وبشكل واضح تماما اسم اللقاح الذي تم أخذه وتاريخ الحصول عليه ورقم التشغيلة.
- المستندات التي يتم طلب إرفاقها هي: صورة من جواز السفر وصورة من شهادة التطعيم أيضا.
- التقدم بالطلب الجديد يكون في حالة أن الطلب قائم.
- تنفيذ الطلب قد يستغرق وقت حتى 5 أيام عمل.
الوزارة احتفظت بحق الرفض لأي طلب أو فرض أية اشتراطات أخرى طبقا للاشتراطات السابقة ومما تراه مناسبا للدولة والوضع الراهن.
تعليقات